استقطبت مبادرة رحلة إبداعية حول المملكة بالتعاون ما بين «الهيئة العامة للترفيه» و«أكاديمية MBC»، رسمت فيها مدينة أبها أوجها فنية متعددة مختلفة أتاحت اكتشاف العديد من المواهب، وضمت خلال يومين متتاليين مواهب مميزة ومتنوعة ما بين غناء، عزف، تمثيل، إنتاج، إخراج، تصوير ورسم أظهر فيها شبان وشابات المنطقة قدرات مميزة غنية وإبداعية.
تنوع وثراء
شارك في تجارب الأداء على مدى اليومين ما يقارب 400 موهبة من جميع الفئات العمرية من الجنسين الذكور والإناث، كما شهدت التجارب مشاركة نسائية كبيرة، وتعتبر مدينة أبها هي المحطة الرابعة في خط سير هذه الرحلة وأتت بعد ثلاث مدن جدة، العلا وتبوك على الترتيب بلجنة تحكيم تضم العديد من المختصين والمهتمين والفنانين، على رأسهم مدير المواهب بهيئة الترفيه عبدالعزيز الزامل والفنان عمر الديني والمغني حقروص والفنان خالد يسلم والفنانة ريم عبدالله والفنانة ريماس منصور.
حضور نسائي
شهدت المبادرة حضورًا كبيرًا لفتيات وسيدات المنطقة كموهبة الفنانة التشكيلية والمدربة المعتمدة عفاف عبدالله ولوحاتها الجميلة التي جمعت بين ثلاث مدارس فنية وهي الواقعية والتأثيرية والتجريدية والتي اتضح فيها ميلها وحبها الشديد للخيول، كذلك كانت هناك الفنانة التشكيلية مهرة القحطاني والتي فتحت لوحتها الأولى قبل ما يقارب الخمسة أعوام بعنوان رفقا بالقوارير أمامها بابًا من الإبداع، وكانت تحكي الصعوبة البالغة التي تواجهها المرأة والفتاة قديمًا في المنطقة في ممارسة الفن الذي تحبه، كما أصغت الآذان والقلوب إلى صوت المغنية التي لم تتجاوز 17 عامًا إيناس الشهراني، وقد تميزت بخامة صوت رخيمة ومحببة، كذلك من المواهب المميزة والتي لاقت استحسان الجميع المخرجة روان أبوسرهد والتي قدمت فيلمًا قصيرًا مع فريقها المميز المكون منها كمخرجة وأخرى كاتبة نص وثالثة ممثلة، ويحكي الفيلم قصة نجاح لفتاة تعاني من مرض نفسي وكيف استطاعت تخطي ذلك، كما تألقت الشابة بسمة عسيري بنص مكتوب شجعها أعضاء اللجنة بعد الاستماع إليه على تجربة كتابة السيناريو، كذلك من التجارب كانت المصورة ريما الألمعي، والتي قدمت عرضًا يبرز الصور التي قامت بالتقاطها بنفسها، وقدمت نبذة موجزة عن كل صورة بمحتوى مناسب.
المحطة التالية
هذا وستصل النتائج للمشتركين برسائل على جوالاتهم الليلة قبل منتصف الليل، ويتم فيها دعوتهم للحضور غدًا للاحتفال والتكريم من الساعة الرابعة وحتى الساعة السادسة مساءً، وبذلك تختتم مبادرة رحلة إبداعية حول المملكة نشاطها في منطقة عسير عامة ومدينة أبها خاصة لتنتقل إلى محطة أخرى هي مدينة الطائف وهكذا.
تنوع وثراء
شارك في تجارب الأداء على مدى اليومين ما يقارب 400 موهبة من جميع الفئات العمرية من الجنسين الذكور والإناث، كما شهدت التجارب مشاركة نسائية كبيرة، وتعتبر مدينة أبها هي المحطة الرابعة في خط سير هذه الرحلة وأتت بعد ثلاث مدن جدة، العلا وتبوك على الترتيب بلجنة تحكيم تضم العديد من المختصين والمهتمين والفنانين، على رأسهم مدير المواهب بهيئة الترفيه عبدالعزيز الزامل والفنان عمر الديني والمغني حقروص والفنان خالد يسلم والفنانة ريم عبدالله والفنانة ريماس منصور.
حضور نسائي
شهدت المبادرة حضورًا كبيرًا لفتيات وسيدات المنطقة كموهبة الفنانة التشكيلية والمدربة المعتمدة عفاف عبدالله ولوحاتها الجميلة التي جمعت بين ثلاث مدارس فنية وهي الواقعية والتأثيرية والتجريدية والتي اتضح فيها ميلها وحبها الشديد للخيول، كذلك كانت هناك الفنانة التشكيلية مهرة القحطاني والتي فتحت لوحتها الأولى قبل ما يقارب الخمسة أعوام بعنوان رفقا بالقوارير أمامها بابًا من الإبداع، وكانت تحكي الصعوبة البالغة التي تواجهها المرأة والفتاة قديمًا في المنطقة في ممارسة الفن الذي تحبه، كما أصغت الآذان والقلوب إلى صوت المغنية التي لم تتجاوز 17 عامًا إيناس الشهراني، وقد تميزت بخامة صوت رخيمة ومحببة، كذلك من المواهب المميزة والتي لاقت استحسان الجميع المخرجة روان أبوسرهد والتي قدمت فيلمًا قصيرًا مع فريقها المميز المكون منها كمخرجة وأخرى كاتبة نص وثالثة ممثلة، ويحكي الفيلم قصة نجاح لفتاة تعاني من مرض نفسي وكيف استطاعت تخطي ذلك، كما تألقت الشابة بسمة عسيري بنص مكتوب شجعها أعضاء اللجنة بعد الاستماع إليه على تجربة كتابة السيناريو، كذلك من التجارب كانت المصورة ريما الألمعي، والتي قدمت عرضًا يبرز الصور التي قامت بالتقاطها بنفسها، وقدمت نبذة موجزة عن كل صورة بمحتوى مناسب.
المحطة التالية
هذا وستصل النتائج للمشتركين برسائل على جوالاتهم الليلة قبل منتصف الليل، ويتم فيها دعوتهم للحضور غدًا للاحتفال والتكريم من الساعة الرابعة وحتى الساعة السادسة مساءً، وبذلك تختتم مبادرة رحلة إبداعية حول المملكة نشاطها في منطقة عسير عامة ومدينة أبها خاصة لتنتقل إلى محطة أخرى هي مدينة الطائف وهكذا.
