قال آدم موسيري، رئيس شركة «Instagram»: «الخاصية الجديدة التي تسمى «الحدود» تستهدف الحماية من مثل هذه الممارسات من خلال السماح للمستخدمين بوقف وصول الرسائل مؤقتًا إذا شعروا أنهم مستهدفون برسائل مسيئة»، بحسب ما ذكر موقع «techcrunch».
وتابع موسيري: «لا مكان للعنصرية والتحريض على الكراهية في Instagram.. يجب أن يشعر الناس بالراحة والأمان في التعبير عن أنفسهم، ونحن نعمل من أجل ضمان كل هذا».
وأضاف: «Instagram تستهدف تحقيق هدفين من خلال الخاصية الجديدة وهما، تقليل كمية التحرش على المنصة إلى أدنى درجة ممكنة، والثاني توفير أدوات يمكن لمن يتعرض للتحرش والإساءة استخدامها لحماية نفسه على المنصة».
ويتم حاليًا اختبار خاصية «الحدود» (limit) في عدد من الدول قبل طرحها على نطاق أوسع.