أعلنت الشركة السعودية للكهرباء، جاهزية خطتها التشغيلية ومشاريعها الكهربائية وكوادرها الفنية والمتخصصة، لتقديم خدمة كهربائية موثوقة، لحجاج بيت الله الحرام، في المشاعر المقدسة.
وأوضح المهندس عبد السلام بن راشد العمري، رئيس القطاع الغربي في "السعودية للكهرباء"، المشرف العام على الخطة لموسم حج هذا العام، أن الشركة نفذت مشاريع جديدة لتعزيز المنظومة الكهربائية في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، بأكثر من 481 مليون ريال، مشيراً إلى أنه تم إنشاء 13 مشروعاً لشبكة النقل بقيمة 473 مليون ريال، ومشروع ربط محطة تحويل عرفات 3، بقيمة 7,5 مليون ريال، إضافة إلى مشاريع تعزيز مغذيات الجهد المتوسط بقيمة 565 ألف ريال. كما تم استبدال جميع العدادات في المشاعر بعدادات ذكية وعددها 7785 عداداً؛ لتعزيز موثوقية الخدمة وتقليل زمن إعادتها عند حدوث انقطاع، لا سمح الله، إضافة إلى تنفيذ خطة لرفع الطاقة الاستيعابية للشبكات الكهربائية في مشعر عرفات؛ للاستغناء عن التوليد المستأجر.
وأضاف أنه تم تنفيذ مشاريع أخرى تمثلت في: أتمتة 520 محطة توزيع للتحكم بها من خلال مركز التحكم، وإنشاء محطات تحويل متنقلة؛ للحفاظ على موثوقية الشبكة، ومحطة عرفات مترو المتنقلة بقدرة اجمالية 134 م.ف.أ، ومحطة المشاعر المتنقلة بقدرة إجمالية 335 م.ف.أ، إضافة إلى توسعة محطة عرفات 1 بإضافة قدرة 134 م.ف.أ
وأكد المهندس العمري أن هذه المشاريع تم تنفيذها تحت مظلة وزارة الطاقة، وبإشراف ودعم مباشرين من صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز، وزير الطاقة؛ وبالتنسيق مع جميع الجهات الحكومية المختلفة.
وأشار إلى أن القدرات المتاحة في المشاعر المقدسة، ومكة المكرمة، والمدينة المنورة تبلغ نحو 21 ميجاوات، متوقعاً، وفقاً لدراسات الشركة وتقاريرها الفنية، ألا يتجاوز الحمل الذروي هذا العام، 16,105 ميجاوات، مؤكداً حرص الشركة على راحة ضيوف الرحمن، من مختلف الجنسيات، لموسم حج هذا العام الذي اقتصر هذا العام أيضاً على الحجاج من داخل المملكة، بسبب جائحة كورونا.
وأعلن المهندس العمري، استنفار أكثر من 700 مهندس وفني وإداري في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، لتنفيذ الخطة التشغيلية في جميع المواقع لتقديم أعلى مستوى من موثوقية الخدمة الكهربائية، وقد خصصت الشركة عدداً آخر من كوادرها الفنية والمتخصصة للعمل عن بعد هذا العام، في ظل الظروف الصحية الحالية وجائحة كورونا، لدعم الكوادر المتواجدة في المواقع المختلفة بالمشاعر المقدسة، طوال الحج، موضحاً أنه تم تجهيز 84 مركز انطلاق لفنيي التوزيع والنقل في مكة المكرمة و المشاعر المقدسة وخارج المدن، وقد روعي في اختيار مواقعها أهمية المنطقة المخدومة وسهولة الوصول إليها، وحركة المرور واتجاه السير والطرق المخصصة للمشاة فقط.
وأشار المهندس العمري، إلى أن المشاريع الجديدة، لم تكن لتتم لولا الدعم اللامحدود من لدن الحكومة الرشيدة، بقيادة خادم الحرمين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، وكذلك دعم وزير الداخلية رئيس لجنة الحج العليا الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف، ومستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة ورئيس لجنة الحج المركزية الأمير خالد الفيصل، وأمير المدينة المنورة الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز.
واختتم رئيس القطاع الغربي، بالإشارة إلى أن الخطة التشغيلية لموسم حج هذا العام تضمنت أكثر من 26,443 عملية صيانة وقائية لمعدات الشبكة الكهربائية ومحطات التوليد والتحويل، والخطوط الهوائية وشبكات التوزيع، وفحص المولدات الاحتياطية لكبار المشتركين، بمشاركة الدفاع المدني والجهات ذات العلاقة.
وأوضح المهندس عبد السلام بن راشد العمري، رئيس القطاع الغربي في "السعودية للكهرباء"، المشرف العام على الخطة لموسم حج هذا العام، أن الشركة نفذت مشاريع جديدة لتعزيز المنظومة الكهربائية في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، بأكثر من 481 مليون ريال، مشيراً إلى أنه تم إنشاء 13 مشروعاً لشبكة النقل بقيمة 473 مليون ريال، ومشروع ربط محطة تحويل عرفات 3، بقيمة 7,5 مليون ريال، إضافة إلى مشاريع تعزيز مغذيات الجهد المتوسط بقيمة 565 ألف ريال. كما تم استبدال جميع العدادات في المشاعر بعدادات ذكية وعددها 7785 عداداً؛ لتعزيز موثوقية الخدمة وتقليل زمن إعادتها عند حدوث انقطاع، لا سمح الله، إضافة إلى تنفيذ خطة لرفع الطاقة الاستيعابية للشبكات الكهربائية في مشعر عرفات؛ للاستغناء عن التوليد المستأجر.
وأضاف أنه تم تنفيذ مشاريع أخرى تمثلت في: أتمتة 520 محطة توزيع للتحكم بها من خلال مركز التحكم، وإنشاء محطات تحويل متنقلة؛ للحفاظ على موثوقية الشبكة، ومحطة عرفات مترو المتنقلة بقدرة اجمالية 134 م.ف.أ، ومحطة المشاعر المتنقلة بقدرة إجمالية 335 م.ف.أ، إضافة إلى توسعة محطة عرفات 1 بإضافة قدرة 134 م.ف.أ
وأكد المهندس العمري أن هذه المشاريع تم تنفيذها تحت مظلة وزارة الطاقة، وبإشراف ودعم مباشرين من صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز، وزير الطاقة؛ وبالتنسيق مع جميع الجهات الحكومية المختلفة.
وأشار إلى أن القدرات المتاحة في المشاعر المقدسة، ومكة المكرمة، والمدينة المنورة تبلغ نحو 21 ميجاوات، متوقعاً، وفقاً لدراسات الشركة وتقاريرها الفنية، ألا يتجاوز الحمل الذروي هذا العام، 16,105 ميجاوات، مؤكداً حرص الشركة على راحة ضيوف الرحمن، من مختلف الجنسيات، لموسم حج هذا العام الذي اقتصر هذا العام أيضاً على الحجاج من داخل المملكة، بسبب جائحة كورونا.
وأعلن المهندس العمري، استنفار أكثر من 700 مهندس وفني وإداري في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، لتنفيذ الخطة التشغيلية في جميع المواقع لتقديم أعلى مستوى من موثوقية الخدمة الكهربائية، وقد خصصت الشركة عدداً آخر من كوادرها الفنية والمتخصصة للعمل عن بعد هذا العام، في ظل الظروف الصحية الحالية وجائحة كورونا، لدعم الكوادر المتواجدة في المواقع المختلفة بالمشاعر المقدسة، طوال الحج، موضحاً أنه تم تجهيز 84 مركز انطلاق لفنيي التوزيع والنقل في مكة المكرمة و المشاعر المقدسة وخارج المدن، وقد روعي في اختيار مواقعها أهمية المنطقة المخدومة وسهولة الوصول إليها، وحركة المرور واتجاه السير والطرق المخصصة للمشاة فقط.
وأشار المهندس العمري، إلى أن المشاريع الجديدة، لم تكن لتتم لولا الدعم اللامحدود من لدن الحكومة الرشيدة، بقيادة خادم الحرمين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، وكذلك دعم وزير الداخلية رئيس لجنة الحج العليا الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف، ومستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة ورئيس لجنة الحج المركزية الأمير خالد الفيصل، وأمير المدينة المنورة الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز.
واختتم رئيس القطاع الغربي، بالإشارة إلى أن الخطة التشغيلية لموسم حج هذا العام تضمنت أكثر من 26,443 عملية صيانة وقائية لمعدات الشبكة الكهربائية ومحطات التوليد والتحويل، والخطوط الهوائية وشبكات التوزيع، وفحص المولدات الاحتياطية لكبار المشتركين، بمشاركة الدفاع المدني والجهات ذات العلاقة.
