وأطلقت هذه الخاصية التي أُعلن عنها العام الماضي بنسخة تجريبية قبل أشهر. ويتسنى لمستخدمي المنصة في العالم أجمع مشاهدة هذه الفيديوهات القصيرة التي تصل مدتها إلى 60 ثانية كحد أقصى. غير أن أداة إعداد هذه الأشرطة ونشرها (التي تتيح إضافة نص أو مؤثرات سمعية أو بصرية على وجه الخصوص) لم تطرح بعد في البلدان كلها.
وبعد الهند العام الماضي ثم الولايات المتحدة في مارس، بات يتسنى لأكثر من 20 بلدا (منها بريطانيا وكندا وأمريكا اللاتينية) استخدام هذه الخاصية في يونيو، على أن تطرح في بلدان أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا كافة اعتبارا من 14 يوليو، بنسخة لا تزال قيد التجربة، وفق ما كشفت «YouTube».