وفي ظل هذا الواقع، وإمكانية ظهور حالات عدوى جديدة، قرر المنتخب توسيع تشكيلته الاحتياطية، التي ضمت في بادئ الأمر 6 لاعبين، بإضافة 5 آخرين، من أجل تعويض أي غيابات محتملة عن النهائيات القارية.
تم إنشاء هذه «الفقاعة الموازية» كإجراء احترازي في حال ظهور حالات إيجابية أخرى مرتبطة بإصابة «بوسكيتس» و«يورنتي»، وتضمنت تشكيلة اللاعبين الـ11 الاحتياطيين كلا من: ألفارو فرنانديس، وأوسكار مينغيسا، ومارك كوكوريا، وبراين خيل، وخوان ميراندا، وغونساليس فيار، وبوسو، وإبراهيم دياس، وسوبيمندي، ويريمي بينو، وخافي بوادو.