وقال عبر حسابه على "تويتر": «لا داعي للقلق من تأخير الجرعة الثانية لبعض فئات المجتمع من أجل الصالح العام».
مضيفا «هناك دول اعتمدت 3 أشهر بين الجرعتين، ودول 4 أشهر قبل أن تبدأ جدولة الجرعة الثانية والوضع الوبائي والتركيبة السكانية هما الفيصل».
كما أشار إلى أن الجرعة الثانية ليست شرطا للسفر الدولي عموما، والدول التي تطبق الحجر المؤسسي على القادمين تنظر إلى معدلات انتشار المرض والمتحورات في بلدان القادمين إليها بغض النظر عن حالة التحصين لدى المسافر.