وحسب التقرير، فإن الولايات المتحدة كانت أكبر هدف لنشاط تلك الصفحات، وأن أوكرانيا كان ثاني أكبر بلد مستهدف. وأشار التقرير إلى أن "تلك الحملات تحاول تقويض الثقة بالمؤسسات المدنية وإفساد النقاش العام من خلال استخدام نفس الأدوات الرقمية التي ساهمت في تنوع الساحة العامة على الإنترنت وتمكين النقاشات الحيوية مثل حركتي MeToo و"حياة السود مهمة".
وشمل تقرير "فيسبوك" الصادر اليوم الأربعاء تقاريره السابقة بشأن النشاط المشبوه على الموقع في الفترة بعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية عام 2016. تجدر الإشارة إلى أن السلطات الروسية كانت قد أكدت مرارا أنه لا توجد لها أي صلة بالصفحات الزائفة والنشاط الضار على "فيسبوك" وغيره من مواقع التواصل الاجتماعي.