واستعاد الجيش السوداني 95% من المساحات الزراعية التي كانت قوات ومليشيات إثيوبيا تُسيطر عليها طوال 26 عامًا الفائتة، وذلك خلال عملية انتشاره في الحدود الشرقية التي بدأت في نوفمبر 2020.
وألمح البرهان لرفض تسليم المطلوبين للمحكمة الجنائية الدولية التي تدعو السودان إلى تسليم الرئيس المعزول عمر البشير وإثنين من كبار معاونيه تتهمهم بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في إقليم دارفور. وقال: «لدينا نيابة وقضاء، متى عجز عن إقامة العدل حتمًا الناس سيبحثون عن مكان آخر ينصف الضحايا ويردع المجرمين، لكن نحن نثق في قضائنا وأجهزتنا العدلية وهي كفيلة بأن تنصف المظلومين وتعاقب المجرمين».