ووصف الأمير فيصل بن مشعل، الفقيد السلطان بأنه من خيرة الزملاء لما عُرف عنه - رحمه الله - من حسن في التعامل ودماثة خلقه مع الجميع، ووفائه لدينه ومليكه ووطنه، وسأل الله أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، ويلهم ذويه وأسرته الصبر والسلوان.
من جانبها، قدمت أسرة الفقيد السلطان شكرها وتقديرها لأمير القصيم على مواساته ومشاركته لهم في هذا المصاب الجلل، سائلين الله العلي القدير أن يكتب له الأجر والمثوبة.