وجرى خلال الاجتماع استعراض جهود المملكة الإقليمية عامة وعلى الصعيد السوري خاصة.
وأكد السفير المعلمي أن دور المملكة فيما يخص الشأن السوري يتمثل في دعم الحلول السياسة بما فيها الجهود التي تقدمها الأمم المتحدة من الناحية السياسية والإنسانية.
من جانبها أعربت أوهيل، عن شكرها للمملكة على دعمها السخي، داعية المملكة إلى الاستمرار بتقديم الدعم السياسي للأزمة السورية، خصوصا في الجهود المعنية بمحاسبة مرتكبي الجرائم البشعة ضد الشعب السوري. وحضر الاجتماع من جانب وفد المملكة رئيس اللجنة الثالثة محمد خشعان، ورئيس اللجنة الخامسة محمد العسيري، والمسؤولة الإعلامية طفول العقبي.