في حين ذكرت محامية أونج سان سو تشي، الزعيمة المدنية المعزولة إثر الانقلاب العسكري، أن موكلتها «بدت بصحة جيدة» رغم احتجازها منذ أسابيع، فيما يتواصل الضغط الدولي على المجموعة العسكرية مع اجتماع جديد لمجلس الأمن الدولي.
حيث تواجه الزعيمة الحائزة على جائزة نوبل للسلام عام 1991، والموقوفة منذ الأول من فبراير، عدة تهم أبرزها الفساد.
وقالت محاميتها مين مين سو، إنها «بدت بصحة جيدة»، وذلك إثر اتصال جمعها بها عبر الفيديو من مركز شرطة في نايبيداو.