وقالت سوزان جارتنر، مدعية عامة سابقة: «لا تريد محلفين فارغين تماما، لأن هذا يعني أنهم ليسوا على تناغم على الإطلاق مع العالم». «ولكن ما تريده هو المحلفين الذين يمكنهم تنحية الآراء التي تشكلت قبل الدخول إلى قاعة المحكمة ومنح كلا الجانبين جلسة استماع عادلة». تم إعلان وفاة فلويد في 25 مايو بعد أن ضغط شوفين، وهو أبيض، بركبته على رقبة فلويد لمدة تسع دقائق تقريبا، محتفظا بوضعه حتى بعد أن تعرج فلويد حيث تم تقييد يديه واستلقى على بطنه. أثار موت فلويد احتجاجات عنيفة في بعض الأحيان في مينيابوليس وخارجها، وأدى إلى محاسبة وطنية على العرق.