وفي 24 مارس 2020، بعد أكثر من ثلاثة أسابيع من ظهور أول حالة في المملكة، أودى COVID-19 بأول ضحية له في المدينة المنورة، لمقيم من جنسية أفغانية يبلغ من العمر 51 عاما .
ومن يوم ليوم بدأت حصيلة الإصابات والوفيات في التصاعد ، فيما اتخذت الحكومة السعودية العديد من الإجراءات وصرف مليارات الريالات في العديد من المجالات لتحييد الخطر والحرص على سلامة المواطن والمقيم أولا ، وسط اعتراف عالمي بالنجاح السعودي في إدارة الأزمة قبل بدايتها ووصولا إلى بدء التحصين مجانا ليشمل الجميع بلااستثناء ومن بينهم مخالفي الحدود .