وشهدت القرطاسيات في الفصل الدراسي الأول ركودًا وعدم توافد الطلاب عليها خلافًا لما كان عليه الحال مع بداية كل عام دراسي، في حين تداركت القرطاسيات ذلك بالفصل الدراسي الثاني باللجوء الى إعلانات التخفيض والهدايا مع الشراء من المكتبة لجلب الزبائن.
ودخل سوق القرطاسيات هذا العام في ركود على غير المعتاد بعد اكتفاء الأسر بتجهيز طلبات أبنائهم على الأجهزة الإلكترونية وتزويدهم بقليل من الطلبات التي تساعد على العملية التعليمية دون تكلف، كذلك دخلت محال التخفيضات على الخط وبدأت تنافس القرطاسيات في بيع المستلزمات المدرسية بأسعار مخفضة.
وفي المدينة المنورة وضعت عدد من محال القرطاسيات عروضًا لتحريك فترة الركود.