استقبل أمير منطقة القصيم الأمير الدكتور فيصل بن مشعل، مدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة المهندس عبدالعزيز بن محمد الرجيعي، الذي قدم تقريرا عن حملة أرض القصيم خضراء لتنمية الغطاء النباتي بالمنطقة في مرحلتها السادسة، وجهود ومبادرات وأنشطة فرع الوزارة.
واستمع الأمير فيصل بن مشعل لشرحٍ مفصل من قبل المهندس الرجيعي، عن المبادرات المقترحة لتطوير الغطاء النباتي في المنطقة التي شملت مبادرة تطوير متنزه جبل طخفة البري، ومواقع البلديات والمساجد ومحطات التنقية والمتنزهات البرية من خلال 262 ألف عملية تشجير في المرحلة السادسة، مستعرضاً جهود فرع الوزارة أيضاً في مكافحة الجراد الصحراوي الذي تأثرت به منطة القصيم مؤخراً بالأرقام، من خلال 40 يوماً قاموا فيها برش 13500 هكتار عبر الطائرات والسيارات، وخروج 30 فرقة مكافحة، و80 شخصاً يعملون في الميدان، مقدماً شكره وتقديره لأمير المنطقة، على توجيهاته ودعمه لهذه الحملة ولجهود الفرع، مبيناً أن فرع الوزارة يعمل ضمن مهامه على حماية المراعي والغابات، إضافة إلى جهود تنمية الغطاء النباتي، والحفاظ على الثروة النباتية، عبر عدة مبادرات مختلفة والجهود التي تسهم في تحقيق مستهدفات الوزارة.
ونوه أمير القصيم بالتوجيهات السديدة من خادم الحرمين الشريفين، ومتابعة ولي العهد لمبادرات تنمية الغطاء النباتي، وحرصهما على تعزيز الثروة النباتية وحمايتها من الأيادي العابثة، وسخرت لأجل ذلك القدرات والإمكانيات، لافتاً الانتباه إلى أهمية دعم تأهيل الطرق المناسبة للحفاظ على الثروة النباتية، وتعزيز الاستفادة منها، والإسهام في الحد من الممارسات الخاطئة في الرعي، والحفاظ على الغطاء النباتي وتنميته، مؤكداً أن ذلك مسؤولية مشتركة على الجميع، وتنطلق بغرس الوعي، وتطبيق النظام بحق المخالفين، مع أهمية أن يواكب ذلك حملات مكثفة لزراعة الشتلات ونشر البذور، تسبقها دراسات لأسباب انحسار الغطاء النباتي ومعالجتها، مشيداً بجهود فرع الوزارة في حملة أرض القصيم خضراء.
واستمع الأمير فيصل بن مشعل لشرحٍ مفصل من قبل المهندس الرجيعي، عن المبادرات المقترحة لتطوير الغطاء النباتي في المنطقة التي شملت مبادرة تطوير متنزه جبل طخفة البري، ومواقع البلديات والمساجد ومحطات التنقية والمتنزهات البرية من خلال 262 ألف عملية تشجير في المرحلة السادسة، مستعرضاً جهود فرع الوزارة أيضاً في مكافحة الجراد الصحراوي الذي تأثرت به منطة القصيم مؤخراً بالأرقام، من خلال 40 يوماً قاموا فيها برش 13500 هكتار عبر الطائرات والسيارات، وخروج 30 فرقة مكافحة، و80 شخصاً يعملون في الميدان، مقدماً شكره وتقديره لأمير المنطقة، على توجيهاته ودعمه لهذه الحملة ولجهود الفرع، مبيناً أن فرع الوزارة يعمل ضمن مهامه على حماية المراعي والغابات، إضافة إلى جهود تنمية الغطاء النباتي، والحفاظ على الثروة النباتية، عبر عدة مبادرات مختلفة والجهود التي تسهم في تحقيق مستهدفات الوزارة.
ونوه أمير القصيم بالتوجيهات السديدة من خادم الحرمين الشريفين، ومتابعة ولي العهد لمبادرات تنمية الغطاء النباتي، وحرصهما على تعزيز الثروة النباتية وحمايتها من الأيادي العابثة، وسخرت لأجل ذلك القدرات والإمكانيات، لافتاً الانتباه إلى أهمية دعم تأهيل الطرق المناسبة للحفاظ على الثروة النباتية، وتعزيز الاستفادة منها، والإسهام في الحد من الممارسات الخاطئة في الرعي، والحفاظ على الغطاء النباتي وتنميته، مؤكداً أن ذلك مسؤولية مشتركة على الجميع، وتنطلق بغرس الوعي، وتطبيق النظام بحق المخالفين، مع أهمية أن يواكب ذلك حملات مكثفة لزراعة الشتلات ونشر البذور، تسبقها دراسات لأسباب انحسار الغطاء النباتي ومعالجتها، مشيداً بجهود فرع الوزارة في حملة أرض القصيم خضراء.
