وأضافت أن «المتهمين عملوا بما يسمى قاطع سامراء تحت أسماء مختلفة، واعترفوا من خلال التحقيقات بانتمائهم لتلك العصابات الإجرامية واشتراكهم بعدة عمليات إرهابية ضد القوات الأمنية والمواطنين قبل عمليات التحرير». وأشارت إلى أنه «تم تدوين أقوالهم بالاعتراف وتسليمهم إلى جهة الطلب بوصل استلام إصولي».