أعلن مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، أن قيمة المشاريع المنفذة في محافظة جدة بلغت أكثر من 2 مليار و500 مليون ريال.
جاء ذلك خلال جولة سموه التفقدية لمحافظة جدة والتي رافقه فيها محافظ جدة الأمير مشعل بن ماجد، وقال أمير مكة: «سعيد جدًا بهذه الجولة والاطلاع على مشاريع المحافظة، فشكرًا للقائمين عليها ولكل سعودي تولى أعمال هذه المشاريع، كما أفخر بهذه المدينة وأهلها فشكرًا لهم»، وأضاف: «للأحياء العشوائية في جدة زيارة في القريب العاجل، وسأطلب من أمانة جدة والمحافظة تقديم مخطط لتطوير تلك الأحياء».
وخلال جولة الأمير خالد الفيصل، وقف على عدد من المشاريع الجاري تنفيذها بالمحافظة، واستمع إلى شرحٍ من مسؤولي الجهات عن سير العمل في المشاريع ونسب ومواعيد إنجازها. وتفقد الأمير خالد الفيصل في بداية الجولة مشروع قبة جدة، واستمع إلى شرح عن المشروع الذي يعد أكبر قبة متصلة وأكبر قبة فراغية كروية في العالم والكائن على مساحة 308 آلاف متر مربع، وستكون القبة مركزًا لاستضافة كافة المعارض والمؤتمرات والفعاليات المحلية والعالمية، وتبلغ مساحة الصالة 34.618 م2، فيما يصل ارتفاعها 46 م، وتتسع مواقف المشروع لـ5200 مركبة وتضمنت الجولة زيارة مشروع تطوير حديقة الأمير ماجد الواقعة على مساحة 120 ألف م2، واستمع إلى شرح تفصيلي عن مكونات المشروع ونسبة إنجازه البالغة 82%، ويحوي ممشى بطول 900م ومنطقة ألعاب للأطفال تتجاوز مساحتها 9 الآف م2.
واطلع أمير منطقة مكة خلال جولته على أعمال ومكونات مشروع الواجهة البحرية بأبحر الجنوبية الواقع على مساحة 180 ألف م2 ويحوي ساحات وممرات مشاة بطول 2800م، وتفقد الأمير خالد الفيصل خلال الجولة مشروع تقاطع نفق طريق الأمير محمد بن عبدالعزيز مع طريق المدينة، والذي بلغت نسبة الإنجاز فيه 70%، ويهدف لتحرير الحركة المرورية، كما زار مشروع بحيرة الأربعين واطلع على عرض عن تطويره الدي تنفذه وزارة الثقافة بالتعاون مع أمانة جدة، ويحوي مسطحات خضراء وممرات للمشاة.
وفي نهاية الجولة، زار أمير منطقة مكة غرفة التحكم بمشروع محطة السلام الذي بلغت نسبة إنجازه 99%، كما شاهد سموه تجربة لضخ المياه. ثمّ ترأس سموه في مقر محافظة جدة، اجتماعاً للمجلس المحلي تم خلاله استعراض المشروعات المنفذة والجاري تنفيذها، وكذلك سُبل وآليات تسريع وتيرة الأعمال في المشروعات المتأخرة. وتهدف زيارات الأمير خالد الفيصل السنوية لمحافظات المنطقة، لتحقيق مرتكزات إستراتيجية المنطقة في جانبي بناء الإنسان وتنمية المكان بطريقة متوازنة ومتوازية.
جاء ذلك خلال جولة سموه التفقدية لمحافظة جدة والتي رافقه فيها محافظ جدة الأمير مشعل بن ماجد، وقال أمير مكة: «سعيد جدًا بهذه الجولة والاطلاع على مشاريع المحافظة، فشكرًا للقائمين عليها ولكل سعودي تولى أعمال هذه المشاريع، كما أفخر بهذه المدينة وأهلها فشكرًا لهم»، وأضاف: «للأحياء العشوائية في جدة زيارة في القريب العاجل، وسأطلب من أمانة جدة والمحافظة تقديم مخطط لتطوير تلك الأحياء».
وخلال جولة الأمير خالد الفيصل، وقف على عدد من المشاريع الجاري تنفيذها بالمحافظة، واستمع إلى شرحٍ من مسؤولي الجهات عن سير العمل في المشاريع ونسب ومواعيد إنجازها. وتفقد الأمير خالد الفيصل في بداية الجولة مشروع قبة جدة، واستمع إلى شرح عن المشروع الذي يعد أكبر قبة متصلة وأكبر قبة فراغية كروية في العالم والكائن على مساحة 308 آلاف متر مربع، وستكون القبة مركزًا لاستضافة كافة المعارض والمؤتمرات والفعاليات المحلية والعالمية، وتبلغ مساحة الصالة 34.618 م2، فيما يصل ارتفاعها 46 م، وتتسع مواقف المشروع لـ5200 مركبة وتضمنت الجولة زيارة مشروع تطوير حديقة الأمير ماجد الواقعة على مساحة 120 ألف م2، واستمع إلى شرح تفصيلي عن مكونات المشروع ونسبة إنجازه البالغة 82%، ويحوي ممشى بطول 900م ومنطقة ألعاب للأطفال تتجاوز مساحتها 9 الآف م2.
واطلع أمير منطقة مكة خلال جولته على أعمال ومكونات مشروع الواجهة البحرية بأبحر الجنوبية الواقع على مساحة 180 ألف م2 ويحوي ساحات وممرات مشاة بطول 2800م، وتفقد الأمير خالد الفيصل خلال الجولة مشروع تقاطع نفق طريق الأمير محمد بن عبدالعزيز مع طريق المدينة، والذي بلغت نسبة الإنجاز فيه 70%، ويهدف لتحرير الحركة المرورية، كما زار مشروع بحيرة الأربعين واطلع على عرض عن تطويره الدي تنفذه وزارة الثقافة بالتعاون مع أمانة جدة، ويحوي مسطحات خضراء وممرات للمشاة.
وفي نهاية الجولة، زار أمير منطقة مكة غرفة التحكم بمشروع محطة السلام الذي بلغت نسبة إنجازه 99%، كما شاهد سموه تجربة لضخ المياه. ثمّ ترأس سموه في مقر محافظة جدة، اجتماعاً للمجلس المحلي تم خلاله استعراض المشروعات المنفذة والجاري تنفيذها، وكذلك سُبل وآليات تسريع وتيرة الأعمال في المشروعات المتأخرة. وتهدف زيارات الأمير خالد الفيصل السنوية لمحافظات المنطقة، لتحقيق مرتكزات إستراتيجية المنطقة في جانبي بناء الإنسان وتنمية المكان بطريقة متوازنة ومتوازية.
