برعاية وحضور مدير عام فرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بالمنطقة الشرقية عبدالرحمن المقبل، نظم فرع الوزارة بالشرقية صباح اليوم بالتعاون مع وكالة التمكين والضمان الاجتماعي، «ورشة عمل تعريفية بمنصة تمكين» بفندق شيراتون الدمام، وبحضور مدير عام الإدارة العامة للتمكين الأستاذ أحمد الصحبي، ومساعد المدير العام للتنمية بفرع الوزارة بالشرقية الأستاذة ابتسام الحميزي، ومدراء الضمان والتمكين بالمنطقة، والشركاء من القطاع الحكومي والقطاع الخاص والقطاع غير الربحي.
بدأت الورشة بكلمة للمدير العام المقبل أكد فيها على دور كل الجهات المعنية بالتمكين ف الاهتمام بشريحة الأسر الضمانية، والمتأمل في مسار مشاريع هذا الوطن وعنايتها وحرصها نجد أن الضمان ومستفدييه تحظى برعاية ولاة الأمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز التي كان من اهتماماته الموافقة على نظام الضمان الاجتماعي الذ فتح افاق للأسر الضمانية والاستفادة من كل البرامج التي تستهدفها الوزارة مع الجهات ذات العلاقة، وأن الوزارة لم تغير مسماها إلى الموارد إلا للتمكين ليصبح كل مستفيد من خدماتها من الرعوية إلى التنموية، ويصبح إنسان منتج له مشاركة في التنمية الاجتماعية، وهذا هو المستهدف وينسجم مع رؤية المملكة 2030 وبرنامج التحول الوطني.
كما أكد على حرص الوزير والنواب والوكلاء فهم يسعون بكل ما اوتوا من قوة لتحقيق هذه الأهداف والاستراتيجيات التي وضعتها، فاليوم كل السبل ميسرة، فالتوطين والتمكين يعملان، والشراكة بين الجهات أصبحت متوفرة وقوية، فالجمعيات واللجان أصبح يشار لها بالبنان، أثبتت خلال الجائحة أنها محل الثقة.
وقدم الصحبي تعريف بمحاور الورشة وأهدافها، ووكالة التمكين والضمان الاجتماعي، ومراحل تطور الضمان، والتعريف بمنصة التمكين، وكيفية التعامل معها وآلية التسجيل فيها، كما عرض مبادرات التمكين وهي: دراسة، مراجعة النظام، إعلامية ومبادرات تأهيلية وتوظيفية بعد ذلك تناول مسارات المنصة وهي التدريب وتوظيف الأعمال الريادية والمشاريع الريادية. تخلل الورشة مناقشات فعالة مع الحضور بالرد على الاستفسارات والمداخلات التي آثرت الورشة بآلية زيادة عدد الفرص في التمكين وحوكمة العمل داخل الضمان بالموارد والميزانية المتوفرة لدى كل جهة. وفي ختام الورشة كرم مدير عام التمكين الصبحي ومساعد المدير العام للتنمية بفرع الوزارة فريق التمكين بالمنطقة الشرقية.
بدأت الورشة بكلمة للمدير العام المقبل أكد فيها على دور كل الجهات المعنية بالتمكين ف الاهتمام بشريحة الأسر الضمانية، والمتأمل في مسار مشاريع هذا الوطن وعنايتها وحرصها نجد أن الضمان ومستفدييه تحظى برعاية ولاة الأمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز التي كان من اهتماماته الموافقة على نظام الضمان الاجتماعي الذ فتح افاق للأسر الضمانية والاستفادة من كل البرامج التي تستهدفها الوزارة مع الجهات ذات العلاقة، وأن الوزارة لم تغير مسماها إلى الموارد إلا للتمكين ليصبح كل مستفيد من خدماتها من الرعوية إلى التنموية، ويصبح إنسان منتج له مشاركة في التنمية الاجتماعية، وهذا هو المستهدف وينسجم مع رؤية المملكة 2030 وبرنامج التحول الوطني.
كما أكد على حرص الوزير والنواب والوكلاء فهم يسعون بكل ما اوتوا من قوة لتحقيق هذه الأهداف والاستراتيجيات التي وضعتها، فاليوم كل السبل ميسرة، فالتوطين والتمكين يعملان، والشراكة بين الجهات أصبحت متوفرة وقوية، فالجمعيات واللجان أصبح يشار لها بالبنان، أثبتت خلال الجائحة أنها محل الثقة.
وقدم الصحبي تعريف بمحاور الورشة وأهدافها، ووكالة التمكين والضمان الاجتماعي، ومراحل تطور الضمان، والتعريف بمنصة التمكين، وكيفية التعامل معها وآلية التسجيل فيها، كما عرض مبادرات التمكين وهي: دراسة، مراجعة النظام، إعلامية ومبادرات تأهيلية وتوظيفية بعد ذلك تناول مسارات المنصة وهي التدريب وتوظيف الأعمال الريادية والمشاريع الريادية. تخلل الورشة مناقشات فعالة مع الحضور بالرد على الاستفسارات والمداخلات التي آثرت الورشة بآلية زيادة عدد الفرص في التمكين وحوكمة العمل داخل الضمان بالموارد والميزانية المتوفرة لدى كل جهة. وفي ختام الورشة كرم مدير عام التمكين الصبحي ومساعد المدير العام للتنمية بفرع الوزارة فريق التمكين بالمنطقة الشرقية.
