ظهرت رغبة الرئيس المنتخب جو بايدن المعلنة في تشكيل «فريق متنوع» في البيت الأبيض، عندما قرر أن فريق الصحافة والاتصالات رفيع المستوى سيكون بالكامل من النساء، وستشغل أربعة من المناصب السبعة الكبرى للاتصالات نساء ملونات، وهذا للمرة الأولى، حيث ستعمل مديرة اتصالات حملة بايدن، كيت بيدينجفيلد، مديرة اتصالات البيت الأبيض، وستكون جين بساكي، المتحدثة باسم الحزب الديمقراطي فترة طويلة، سكرتيرته الصحفية.
وفي بيان أعٌلن فيه فريق اتصالات البيت الأبيض، قال بايدن: «التواصل المباشر والصادق مع الشعب الأمريكي هو أحد أهم واجبات الرئيس، وسيُعهد إلى هذا الفريق بالمسؤولية الهائلة المتمثلة في ربط الشعب الأمريكي بالبيت الأبيض».
انتقادات سابقة
بعد أن أصبحت حملة بايدن افتراضية بسبب جائحة فيروس كورونا، واجه بعض الانتقادات، لعدم تمكنه من الوصول إلى المراسلين، لكن مع قرب نهاية الحملة، أجاب عن أسئلة الصحافة بشكل متكرر، وعقد فريقه الانتقالي إحاطات أسبوعية منذ انتخابه رئيسًا.
كما أن اختيار عدد من قدامى المحاربين في إدارة أوباما - وكثير منهم لهم علاقات عميقة مع هيئة الصحافة في واشنطن - يشير إلى عودة علاقة أكثر ملائمة مع الصحافة.
وأضاف بايدن: «إن هؤلاء المتصلين المؤهلين وذوي الخبرة يجلبون وجهات نظر متنوعة لعملهم، والتزاما مشتركا لبناء هذا البلد بشكل أفضل».
إدارة ترمب
جاءت إدارة بايدن مناقضة لإدراة الرئيس المنتهيه ولايته، دونالد ترمب، الذي قلب طرق تواصل إدارته مع الصحافة على عكس الإدارات السابقة، حيث عقد فريق اتصالات ترمب القليل من المؤتمرات الصحفية، وكانت في كثير من الأحيان عبارة عن شؤون قتالية مليئة بالمعلومات غير الدقيقة.
وقد شغل ترمب نفسه أحيانًا منصب السكرتير الصحفي الخاص به، حيث كان يتلقى أسئلة من وسائل الإعلام، وغالبًا ما كان يتخطى الصحافة في البيت الأبيض تمامًا من خلال الاتصال ببرامج «فوكس نيوز» المفضلة لديه.
مستشار اقتصادي
وفي منطقة مختلفة من عمليات البيت الأبيض، يخطط بايدن لإعلان عدد من كبار مستشاريه الاقتصاديين هذا الأسبوع، حيث سوف يسمي نيرا تاندين، الرئيس والمدير التنفيذي لمركز الفكر الليبرالي مركز التقدم الأمريكي، مديرا لمكتب الإدارة والميزانية، وفقًا لشخص مطلع على عملية الانتقال، مُنح عدم الكشف عن هويته للتحدث بحرية عن المداولات الداخلية.
3 من كبار مستشاري حملة بايدن في مناصب عليا
أشلي إتيان
مديرة الاتصالات السابقة لرئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي ستعمل مديرة اتصالات هاريس.
سيمون ساندرز
كبيرة مستشاري حملة بايدن ستكون كبيرة مستشاري هاريس وكبيرة المتحدثين باسمه.
إليزابيث ألكسندر
شغلت منصب السكرتيرة الصحفية لنائب الرئيس السابق ومديرة اتصالاته عندما كان عضوا في مجلس الشيوخ الأمريكي من ولاية ديلاوير، وستعمل مديرة اتصالات جيل بايدن.
وفي بيان أعٌلن فيه فريق اتصالات البيت الأبيض، قال بايدن: «التواصل المباشر والصادق مع الشعب الأمريكي هو أحد أهم واجبات الرئيس، وسيُعهد إلى هذا الفريق بالمسؤولية الهائلة المتمثلة في ربط الشعب الأمريكي بالبيت الأبيض».
انتقادات سابقة
بعد أن أصبحت حملة بايدن افتراضية بسبب جائحة فيروس كورونا، واجه بعض الانتقادات، لعدم تمكنه من الوصول إلى المراسلين، لكن مع قرب نهاية الحملة، أجاب عن أسئلة الصحافة بشكل متكرر، وعقد فريقه الانتقالي إحاطات أسبوعية منذ انتخابه رئيسًا.
كما أن اختيار عدد من قدامى المحاربين في إدارة أوباما - وكثير منهم لهم علاقات عميقة مع هيئة الصحافة في واشنطن - يشير إلى عودة علاقة أكثر ملائمة مع الصحافة.
وأضاف بايدن: «إن هؤلاء المتصلين المؤهلين وذوي الخبرة يجلبون وجهات نظر متنوعة لعملهم، والتزاما مشتركا لبناء هذا البلد بشكل أفضل».
إدارة ترمب
جاءت إدارة بايدن مناقضة لإدراة الرئيس المنتهيه ولايته، دونالد ترمب، الذي قلب طرق تواصل إدارته مع الصحافة على عكس الإدارات السابقة، حيث عقد فريق اتصالات ترمب القليل من المؤتمرات الصحفية، وكانت في كثير من الأحيان عبارة عن شؤون قتالية مليئة بالمعلومات غير الدقيقة.
وقد شغل ترمب نفسه أحيانًا منصب السكرتير الصحفي الخاص به، حيث كان يتلقى أسئلة من وسائل الإعلام، وغالبًا ما كان يتخطى الصحافة في البيت الأبيض تمامًا من خلال الاتصال ببرامج «فوكس نيوز» المفضلة لديه.
مستشار اقتصادي
وفي منطقة مختلفة من عمليات البيت الأبيض، يخطط بايدن لإعلان عدد من كبار مستشاريه الاقتصاديين هذا الأسبوع، حيث سوف يسمي نيرا تاندين، الرئيس والمدير التنفيذي لمركز الفكر الليبرالي مركز التقدم الأمريكي، مديرا لمكتب الإدارة والميزانية، وفقًا لشخص مطلع على عملية الانتقال، مُنح عدم الكشف عن هويته للتحدث بحرية عن المداولات الداخلية.
3 من كبار مستشاري حملة بايدن في مناصب عليا
أشلي إتيان
مديرة الاتصالات السابقة لرئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي ستعمل مديرة اتصالات هاريس.
سيمون ساندرز
كبيرة مستشاري حملة بايدن ستكون كبيرة مستشاري هاريس وكبيرة المتحدثين باسمه.
إليزابيث ألكسندر
شغلت منصب السكرتيرة الصحفية لنائب الرئيس السابق ومديرة اتصالاته عندما كان عضوا في مجلس الشيوخ الأمريكي من ولاية ديلاوير، وستعمل مديرة اتصالات جيل بايدن.
