ومواكبة للتطور التكنولوجي وحرصًا على توفير المتعة بشكل دائم ومستمر، قامت «جولي شيك» بإعداد خططها التسويقية بنكهات مختلفة تناسب جميع الأذواق على اختلاف فئاتهم العمرية، وذلك من خلال اتباع أسلوب التعامل المرن، والذي يحاكي رغبات وتوقعات الجميع، مما حذا بالكثير إلى متابعة مختلف القنوات التسويقية العصرية التي تتبناها الشركة مثل تيك توك، إنستجرام، يوتيوب وسناب شات.
وباتت هذه القنوات تستحوذ على جزء لا يستهان به ضمن جدول أعمالهم اليومية، الأمر الذي شجع مختلف شرائح المجتمع السعودي إلى خوض غمار هذه التجربة الشيقة ودخول عالم جولي شيك الساحر.
إن من أبرز ما يميز «جولي شيك» هو أنها ليست مجرد منصة للبيع الإلكتروني، وإنما تعد فرصة لتوفير المال والربح أيضًا، وذلك من خلال العروض القيمة التي تستحوذ على اهتمام المتسوقين، فعروض التسوق الجماعي والشراء بالمشاركة مع عملاء آخرين وعروض السلع الترويجية محددة المدة، والتي توفر 10دولارات من مجموع السلع التي تتجاوز قيمتها الستين دولارًا «مثلا»، بالإضافة إلى عروض الكوبونات المشوقة.. جميعها برامج صممت لتحفيز المتسوقين وتشجيعهم على إتمام الصفقات التي هم بصددها.
كما تهتم «جولي شيك» بمبدأ السلامة والذي يعد امتدادًا لرؤيتها الاستراتيجية والتي تتمحور حول عملائها.
وتحرص الشركة على ضمان سلامة جميع من يتعاملون مع السلع والمنتجات، وذلك من خلال تفعيل دور الرقابة والتفتيش على مدار الساعة لفحص وتقييم جودة المنتجات، هذا بالإضافة إلى خدمات ما بعد البيع والتي تشمل التواصل مع العملاء والرد الفوري على استفساراتهم، إن الثقة التي بنتها «جولي شيك» مع أفراد المجتمع السعودي ليست وليدة اللحظة، إنما هي نتيجة السياسات التي تنتهجها الشركة على المستويين العام والخاص.
وتهتم الشركة بالمشاركة في مبادرات المسؤولية الاجتماعية بالتعاون مع الأجهزة المعنية، كما تهتم أيضا بالمشاركة في رفع مستوى جودة الحياة لعملائها من خلال حرصها على تقديم المتعة والتوفير في قالب واحد. وليس بمستغرب اليوم في أن تصبح «جولي شيك» علامة تجارية بارزة في السوق الرقمي السعودي، وبالنظر للمستقبل تتوقع الشركة عقد المزيد من الشراكات مع كافة القطاعات الحكومية والخاصة، والعمل على توسيع حصتها السوقية باستمرار للوصول إلى كافة أفراد المجتمع. يذكر أن «جولي شيك» تسعى إلى المساهمة في بناء بيئة صحية ومستدامة للتجارة الإلكترونية تنسجم وأهداف رؤية المملكة 2030، وتسهم في دفع عجلة التنوع الاقتصادي ورفع الوعي الاجتماعي.