ساهمت مبادرات عملاق النفط العالمي «أرامكو السعودية» في زراعة ملايين الأشجار، والإسهام في توسعة الغطاء النباتي بجميع مناطق المملكة، حيث جعلت المناطق الحضرية والصحراوية والساحلية أكثر خضرة وقدرة على التنفس، ونجحت من خلال برامجها لتعزيز التنوّع الأحيائي، في زراعة نحو 4.5 مليون من أشجار المانجروف «القرم» حتى الآن.
مليونا شجرة
بدأت تلك الزراعة في التسعينيات الميلادية، ومازالت مستمرة إلى يومنا هذا. وفي يوليو الماضي، تم تسجيل رقم قياسي بزراعة مليوني شجرة من أشجار القرم، وهو ما يعادل ما زرعته الشركة خلال العقود الثلاثة الماضية، وتتضمن خطتها في هذا الإطار زراعة 100 مليون شجرة بحلول عام 2030 في جميع أنحاء المملكة.
حماية البيئة
تماشيًا مع جهود المملكة في هذا المجال، ممثلة في وزارة البيئة والمياه والزراعة، من خلال برامجها البيئية، خاصة حملة التشجير الوطنية، تحت شعار «لنجعلها خضراء»، والتي تغطّي 165 موقعًا في جميع مناطق المملكة، خطت أرامكو السعودية خطوات واسعة في جعل مناطق أعمالها خضراء، من خلال برامجها لحماية البيئة، ومنها استزراع أكثر من أربعة ملايين شتلة من نبات القرم، في المناطق الساحلية بالمنطقة الشرقية، وذلك مما يُسهم في استعادة الموائل الطبيعية المفقودة لهذه النباتات.
تنوع حيوي
ترى أرامكو السعودية أن حماية البيئة الطبيعية والمحافظة عليها للأجيال القادمة، مقوّمٌ أساسٌ لاستمرار نجاحها، حيث تعمل على تطوير 10 مواقع مختلفة، تم تصنيفها على أنها مناطق تنوّع حيوي خاضعة لحماية الشركة، وذلك في إطار مساعيها لحماية الأنظمة البيئية الطبيعية في المملكة، كما تحظى هذه المناطق بمبادرات مختلفة، مثل محميات الطيور المهاجرة، وحقول الزهور البرية، وغابات أشجار القرم.
حلول للمناخ
شاركت أرامكو السعودية في تأسيس مبادرة شركات النفط والغاز بشأن المناخ، وهي مبادرة طوعية يرأسها كبار الإداريين التنفيذيين في شركات الطاقة العالمية الكبرى، والتي تضم 12 شركة نفط وغاز عالمية، حيث تقوم هذه الشركات بموجب هذه المبادرة، بالعمل على المساهمة في حلول لتغير المناخ، من خلال عدد من الأنشطة، كالاستعانة بالحلول المعتمدة على الطبيعة، والتي تساعد على الإدارة المستدامة، واستخدام الطبيعة في معالجة التحدّيات البيئية والمناخ، مثل استعادة وإصلاح أشجار القرم، من خلال إشراك المعنيين، وصياغة السياسات، وتوظيف رأس المال، ونشر التقنيات الحديثة ذات العلاقة.
- زراعة نحو 4.5 مليون من أشجار المانجروف «القرم» حتى الآن.
- زراعة 100 مليون شجرة بحلول عام 2030 في جميع أنحاء المملكة.
- تغطّي 165 موقعًا في جميع مناطق المملكة خلال حملة التشجير.
- تطوير 10 مواقع مختلفة تم تصنيفها على أنها مناطق تنوّع حيوي.
- إعادة الحيوانات المنقرضة محليًا إلى محمية الحياة الفطرية في الشيبة.
- زراعة مليون شجرة محلية في شتّى أرجاء المملكة بحلول عام 2025
- احتجاز أكثر من 20 ألف طن سنويًا من ثاني أكسيد الكربون.
- إزالة 1.7 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي.
- نشر 3147 وحدة من الشعاب الاصطناعية.
مليونا شجرة
بدأت تلك الزراعة في التسعينيات الميلادية، ومازالت مستمرة إلى يومنا هذا. وفي يوليو الماضي، تم تسجيل رقم قياسي بزراعة مليوني شجرة من أشجار القرم، وهو ما يعادل ما زرعته الشركة خلال العقود الثلاثة الماضية، وتتضمن خطتها في هذا الإطار زراعة 100 مليون شجرة بحلول عام 2030 في جميع أنحاء المملكة.
حماية البيئة
تماشيًا مع جهود المملكة في هذا المجال، ممثلة في وزارة البيئة والمياه والزراعة، من خلال برامجها البيئية، خاصة حملة التشجير الوطنية، تحت شعار «لنجعلها خضراء»، والتي تغطّي 165 موقعًا في جميع مناطق المملكة، خطت أرامكو السعودية خطوات واسعة في جعل مناطق أعمالها خضراء، من خلال برامجها لحماية البيئة، ومنها استزراع أكثر من أربعة ملايين شتلة من نبات القرم، في المناطق الساحلية بالمنطقة الشرقية، وذلك مما يُسهم في استعادة الموائل الطبيعية المفقودة لهذه النباتات.
تنوع حيوي
ترى أرامكو السعودية أن حماية البيئة الطبيعية والمحافظة عليها للأجيال القادمة، مقوّمٌ أساسٌ لاستمرار نجاحها، حيث تعمل على تطوير 10 مواقع مختلفة، تم تصنيفها على أنها مناطق تنوّع حيوي خاضعة لحماية الشركة، وذلك في إطار مساعيها لحماية الأنظمة البيئية الطبيعية في المملكة، كما تحظى هذه المناطق بمبادرات مختلفة، مثل محميات الطيور المهاجرة، وحقول الزهور البرية، وغابات أشجار القرم.
حلول للمناخ
شاركت أرامكو السعودية في تأسيس مبادرة شركات النفط والغاز بشأن المناخ، وهي مبادرة طوعية يرأسها كبار الإداريين التنفيذيين في شركات الطاقة العالمية الكبرى، والتي تضم 12 شركة نفط وغاز عالمية، حيث تقوم هذه الشركات بموجب هذه المبادرة، بالعمل على المساهمة في حلول لتغير المناخ، من خلال عدد من الأنشطة، كالاستعانة بالحلول المعتمدة على الطبيعة، والتي تساعد على الإدارة المستدامة، واستخدام الطبيعة في معالجة التحدّيات البيئية والمناخ، مثل استعادة وإصلاح أشجار القرم، من خلال إشراك المعنيين، وصياغة السياسات، وتوظيف رأس المال، ونشر التقنيات الحديثة ذات العلاقة.
- زراعة نحو 4.5 مليون من أشجار المانجروف «القرم» حتى الآن.
- زراعة 100 مليون شجرة بحلول عام 2030 في جميع أنحاء المملكة.
- تغطّي 165 موقعًا في جميع مناطق المملكة خلال حملة التشجير.
- تطوير 10 مواقع مختلفة تم تصنيفها على أنها مناطق تنوّع حيوي.
- إعادة الحيوانات المنقرضة محليًا إلى محمية الحياة الفطرية في الشيبة.
- زراعة مليون شجرة محلية في شتّى أرجاء المملكة بحلول عام 2025
- احتجاز أكثر من 20 ألف طن سنويًا من ثاني أكسيد الكربون.
- إزالة 1.7 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي.
- نشر 3147 وحدة من الشعاب الاصطناعية.
