عاد الحراك والطلب على بيع واقتناء الإحرامات مع عودة موسم العمرة، ويُحاك الإحرام من القطن الخالص والمخلوط والبوليستر، والذي ينتج عبر حياكة يدوية أو صناعية، وهو عبارة عن قطعتين يحتاج إليها المعتمر والحاج لأداء نُسكه.
إقبال كبير
أوضح ماجد السريحي أحد المهتمين بصناعة الإحرامات، أن عودة موسم العمرة أعادت حركة البيع والشراء من جديد بعد توقف دام 7 أشهر، مشيراً إلى أن أجود أنواع الإحرامات هي المنتجة من القطن الخالص، وهي التي تشهد إقبالاً كبيراً وتصل أسعارها إلى نحو 200 ريال في حين أن المخلوط يقل عن 100 ريال أما البوليستر فيبدأ من 15 ريال إلى 100 ريال، وهو خالٍ من أي منتج من القطن، منوهاً بأن الأسعار زيادتها وارتفاعها تكون على جودة المنتج وحجمه الذي يصل إلى متر وثمانين سم ارتفاعاً في حين أن العرض يصل إلى مترين، وهذا الأمر يتم اختياره وفق متطلبات الحاج أو المعتمر، مع وجود مقاسات كبيرة للراغبين في ذلك، ويتم تفصيلها في محلات الخياطة المتخصصة بذلك، إضافة إلى منح المعتمر كمامة مجانية للمساعدة في تطبيق كافة القوانين والأنظمة.
أنظمة واحترازات
أشار السريحي إلى أن الإحرامات بدأت تظهر مجدداً في الأسواق، وزاد بيعها بشكل كبير، خاصة في المحلات القريبة من المواقيت، فبعض المحلات أصبحت تبيع بمعدل ثلاث إلى أربع قطع في اليوم مع زيادة الطلب في فتح موسم العمرة بشكل أكبر، وهذا الأمر يتطلب من الجميع التعاون في تطبيق الأنظمة والاحترازات التي تساعد في الحد من تفشي الأمراض.
إقبال كبير
أوضح ماجد السريحي أحد المهتمين بصناعة الإحرامات، أن عودة موسم العمرة أعادت حركة البيع والشراء من جديد بعد توقف دام 7 أشهر، مشيراً إلى أن أجود أنواع الإحرامات هي المنتجة من القطن الخالص، وهي التي تشهد إقبالاً كبيراً وتصل أسعارها إلى نحو 200 ريال في حين أن المخلوط يقل عن 100 ريال أما البوليستر فيبدأ من 15 ريال إلى 100 ريال، وهو خالٍ من أي منتج من القطن، منوهاً بأن الأسعار زيادتها وارتفاعها تكون على جودة المنتج وحجمه الذي يصل إلى متر وثمانين سم ارتفاعاً في حين أن العرض يصل إلى مترين، وهذا الأمر يتم اختياره وفق متطلبات الحاج أو المعتمر، مع وجود مقاسات كبيرة للراغبين في ذلك، ويتم تفصيلها في محلات الخياطة المتخصصة بذلك، إضافة إلى منح المعتمر كمامة مجانية للمساعدة في تطبيق كافة القوانين والأنظمة.
أنظمة واحترازات
أشار السريحي إلى أن الإحرامات بدأت تظهر مجدداً في الأسواق، وزاد بيعها بشكل كبير، خاصة في المحلات القريبة من المواقيت، فبعض المحلات أصبحت تبيع بمعدل ثلاث إلى أربع قطع في اليوم مع زيادة الطلب في فتح موسم العمرة بشكل أكبر، وهذا الأمر يتطلب من الجميع التعاون في تطبيق الأنظمة والاحترازات التي تساعد في الحد من تفشي الأمراض.
