ففي الحالة الأولى بيّن المستشفى أنه تم استئناف برنامج زراعة محفز العصب الحائر لمرضى التشنجات، وذلك لطفلة تعاني من تشنجات مقاومة للأدوية، وتكللّت العملية بالنجاح.
وفي الحالة الثانية، قام نفس الفريق بإجراء عملية تثبيت معقدة لعظم الجمجمة مع الفقرات العنقية، وذلك باستخدام جهاز المراقبة العصبية الفسيولوجية داخل العمليات لطفلة تبلغ من العمر عامين ونصف العام، سبق أن أجريت لها أيضاً جراحة دماغيه معقدة لورم دماغي قبل عام من الآن وتكللّت كلتا العمليتين بالنجاح، وأما الحالة الثالثة، فهي لطفل في الشهر الحادي عشر من العمر، تعرض لإصابة مهددة للحياة نتج عنها نزيف دماغي كبير جدًا، حيث تم إجراء عملية عاجلة له، تكللّت بالنجاح.