فرحة الصيادين
استبشر صيادو مركز الشقيق شمال منطقة جازان بانتهاء معاناتهم السابقة في الصيد البحري، ورسم تجهيز مرفأ الصيد الفرحة على محياهم، لعودة الحياة البحرية بشكل جديد في الشقيق، والتي تعد وجهة جاذبة وسياحية رائدة، وسيشكل معها المرفأ معلما بحريا مهما، وعززت شركة الكهرباء الحراك البحري، وتجديد مهنة الصيد لهواة الصيد البحري، والذي يعد وسيلة رزق لهم بالدرب والشقيق.
120 قارب
أوضحت "السعودية للكهرباء" أن المرفأ، الذي يأتي ضمن مبادرتها وبرامجها للمسؤولية الاجتماعية في مختلف مناطق المملكة، تم تطويره بالتنسيق مع برنامج الثروة السمكية التابع لوزارة البيئة والزراعة والمياه، ونفذ وفقاً لمعايير حديثة تُسهم في سهولة وسلاسة عمليات الصيد، وتخزين ونقل الأسماك، مشيرة إلى أن المرفأ الذي يضم منطقة للخدمات اللوجستية، تبلغ مساحته الإجمالية 115.050 متر2، ويتسع لنحو 120 قارب صيد، مضيفة أن المشروع يحتوي على مبانٍ مجهزة للثروة السمكية، وحرس الحدود، وأجهزة مراقبة، ومحطة تعبئة وقود بجميع ملحقاتها، ورصيف مع منحدر لتنزيل القوارب إلى البحر، وعوامات لركن القوارب، وكاسر أمواج مدعم بالإنارة، يمتد على طول حدود المشروع.
الكهرباء تدعم صيادي جازان بمرفأ صيد
115.050 مساحة المرفأ
120 قاربا بالمرفأ
المرفأ يدعم وجهة الشقيق السياحية
انتهاء معاناة الصيادين بالشقيق
أهداف إنشاء المرفأ:
تعزيز الشراكة والمسؤولية المجتمعية
دعم الصيادين وخدمتهم
تطوير منطقة المشروع
تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية
تيسير العمل على الصيادين