وذكرت الوكالة أن دين يوفنتوس ارتفع ليصل إلى 382.2 مليون يورو. ويعود سبب هذه الخسارة المالية الفادحة، لتفشي فيروس كورونا، الذي تسبب في إيقاف مسابقات كرة القدم لقرابة أربعة أشهر، كما أدى إلى فرض حظر على دخول الجماهير للملاعب. ولا يستبعد المهتمون بالشأن الرياضي، أن يضطر يوفنتوس في حال استمرار خسائره المالية، لبيع بعض نجومه.