وأبدى فريق عمل «أرابيسك» فرحته بكونه «أحد أول المهرجانات التي تفتح أبوابها رغم الأزمة الصحية».
وتقام معظم أنشطة المهرجان المخصص لفنون العالم العربي في الهواء الطلق، في غابة صنوبر تم تحويلها إلى مدينة قديمة على الطراز العربي.
إلا أن الافتتاح سيكون مع المغنية التونسية درصاف الحمداني في أوبرا مونبلييه. أما الاختتام فسيكون مع «أوركسترا باريس الوطنية» التي تقدم أسطوانتها الجديدة على المسرح احتفالاً بمرور 25 عاماً على انطلاقها.
وشدد المنظمون على أهمية استمرار المهرجان ولو في ظل التدابير الصحية كوضع الكمامات. وأكدوا أن كل الإجراءات اتخذت «لتمكين المشاهدين من الاستمتاع بالجو والعروض، مع الحرص على اتباع الشروط الصحية المعمول بها».