لم تكن فرحة شعب بحلول العيد فقط وإنما سلامة الملك أدخلت عظيم الفرحة للأمة مضاعفة، بخروج إمامها وقائدها من المستشفى، والعيد الحقيقي لشعب المملكة، وعادت الروح للسعوديين والأمتين العربية والإسلامية وتعافت بسلامة الملك.
أعز الله وحفظ الملك سلمان خادم البيتين وقائد الأمتين العربية والإسلامية.