أطلق مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني فيلما قصيرا بعنوان «التسامح مننا وفينا»، سلط خلاله الضوء على قيمة التسامح والمحبة والاحترام المتبادل بين كل من يعيش على أرض المملكة، التي ينطوي دستورها على قدر كبير من التسامح والعدل والمساواة والاحترام وإعطاء وضمان حقوق الناس.
يأتي الفيلم استمرارا للجهود التي يبذلها المركز لترسيخ وتعزيز قيم التسامح والتعايش واحترام الاختلاف والتنّوع، والتي باتت نهجاً ملموساً لأطياف المجتمع كافة، باعتباره مجتمعا متسامحا مع الآخرين ومنفتحا مع العالم ويتفاعل ويتعاطى مع كل شيء ويقبله دون تمييز.
يتناول الفيلم صورا مختلفة تبرز مدى التسامح والتعايش بين أطيافه كافة، ومدى احترامهم وقبولهم للمختلفين معهم في ظل رعاية رسمية وشعب متسامح كريم مضياف، يفخر بالتنوع الكبير بين ملايين المقيمين على أرضه من مختلف دول العالم، في حفاوة بالغة وتسامح عظيم، بعيدا عن كل أشكال التمييز والفرقة والكراهية، إيماناً من القيادة الرشيدة بأن التسامح هو نهج حياة، وهو نهج تأسست عليه منذ توحيدها على يد الملك عبدالعزيز.
يأتي الفيلم استمرارا للجهود التي يبذلها المركز لترسيخ وتعزيز قيم التسامح والتعايش واحترام الاختلاف والتنّوع، والتي باتت نهجاً ملموساً لأطياف المجتمع كافة، باعتباره مجتمعا متسامحا مع الآخرين ومنفتحا مع العالم ويتفاعل ويتعاطى مع كل شيء ويقبله دون تمييز.
يتناول الفيلم صورا مختلفة تبرز مدى التسامح والتعايش بين أطيافه كافة، ومدى احترامهم وقبولهم للمختلفين معهم في ظل رعاية رسمية وشعب متسامح كريم مضياف، يفخر بالتنوع الكبير بين ملايين المقيمين على أرضه من مختلف دول العالم، في حفاوة بالغة وتسامح عظيم، بعيدا عن كل أشكال التمييز والفرقة والكراهية، إيماناً من القيادة الرشيدة بأن التسامح هو نهج حياة، وهو نهج تأسست عليه منذ توحيدها على يد الملك عبدالعزيز.
