لكل منا أمانيَّ وأحلام كثيرة نتمنى أن تتحقق، ونسعى جاهدين لتحقيقها قبل انقضاء الأجل، ومن هذه الآمال ماهو قصير الأمد ومنها ماهو طويل الأمد، وقد يتيسر لنا تحقيقها، وقد تحول الظروف دون تحقيقها، وذلك لأسباب منها: التسويف ومنها قلة الإمكانيات التي تساعد على تحقيق هذه الآمال، ومنها الظروف الطارئة التي تواجه الإنسان في حياته، وتحول بينه وبين تحقيق آماله، وغير ذلك من الأسباب المعيقة.
ولكن يبقى الأمل قائماً لتحقيق كل هذه الآمال، فقط يحتاج الإنسان إلى المحفزات التي تساعده على ذلك، وعدم اليأس إن صادفته معوقات، ويجب أن يقرأ كثيرا من قصص الملهمين التي تساعده على تحقيق آماله، وقد حث ديننا الإسلامي في الكتاب والسنة النبوية على الاجتهاد والعمل لتحقيق ما يصبو إليه كل شخص، قال تعالى (وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسولهُ والمؤمنون) وقال عليه الصلاة والسلام (المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف وفي كل خير، احرص على ما ينفعك واستعن بالله ولا تعجز.. الحديث)، وكما قال القائل: وكن شخصاً إن أتوا بعده ** يقولون مرَّ وهذا الأثر.
ولكن يبقى الأمل قائماً لتحقيق كل هذه الآمال، فقط يحتاج الإنسان إلى المحفزات التي تساعده على ذلك، وعدم اليأس إن صادفته معوقات، ويجب أن يقرأ كثيرا من قصص الملهمين التي تساعده على تحقيق آماله، وقد حث ديننا الإسلامي في الكتاب والسنة النبوية على الاجتهاد والعمل لتحقيق ما يصبو إليه كل شخص، قال تعالى (وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسولهُ والمؤمنون) وقال عليه الصلاة والسلام (المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف وفي كل خير، احرص على ما ينفعك واستعن بالله ولا تعجز.. الحديث)، وكما قال القائل: وكن شخصاً إن أتوا بعده ** يقولون مرَّ وهذا الأثر.
