ووضع ترمب قناعا بلون داكن حمل نقشا برمز ذهبي للرئاسة الأمريكية.
حيث كان عليه أن يغطي وجهه، وهو يزور الجنود الذين أصيبوا في المعارك في مستشفى والتر ريد في بيثيسدا في ولاية ماريلاند في ضواحي واشنطن.
وقال قبيل مغادرته البيت الأبيض: «عندما تتحدث مع جنود خرجوا لتوهم من أرض المعركة، أعتقد أن وضع قناع أمر عظيم، لم أكن يوما ضد الأقنعة، لكني أعتقد أن لها مكانا وزمانا مناسبين».