وتجمع الآلاف عند الرصيف البحري «بير هيد» أحد معالم المدينة، بعد أن خرقوا قواعد التباعد الاجتماعي المفروضة بسبب فيروس كورونا. كما اشتعلت النيران في الطابق الأول من مبنى «ليفر» التاريخي. وذكر بيان مشترك صدر من النادي ومجلس مدينة ليفربول وشرطة مرسيسايد «تواجدت آلاف الجماهير في (بير هيد)، واختار البعض تجاهل التباعد الاجتماعي والمخاطرة بالصحة العامة».
وأضاف: «مازال الخطر المحتمل لذروة ثانية لفيروس كورونا قائما، ونحن بحاجة للعمل سويا للتأكد من أننا لن نتراجع عن الأشياء التي تحققت خلال فترة الإغلاق العام».