كرم أمير منطقة القصيم رئيس برنامج تعزيز الأمن الفكري الأمير الدكتور فيصل بن مشعل، الأخصائية النفسية وسمية بنت زيد الحربي والباحثة الاجتماعية إيمان بنت عبدالرحمن الغفيض، نظير مساهمتهن في برنامج تعزيز الأمن الفكري بإمارة المنطقة في نشر الوعي وتعزيز الجانب التوعوي في الأمن الفكري، بحضور وكيل إمارة منطقة القصيم للشؤون الأمنية اللواء الدكتور نايف المرواني، ومستشار أمير القصيم الدكتور يوسف الرميح، وأمين برنامج تعزيز الأمن الفكري بإمارة المنطقة عماد المرشود. واستمع منهن عن مشاركتهن التطوعية في اللقاء، مؤكدات لسموه أن اللقاء استفاد منه كثير من الأسر، مقدمات شكرهن وتقديرهن لأمير منطقة القصيم على تشجيعه ودعمه الدائم لأبناء وبنات المنطقة في كل عمل اجتماعي وإنساني وخيري.
وأكد أمير منطقة القصيم على أن الأمن الفكري مفهومه واسع وكبير لصلاح وإصلاح المجتمع، مشيرا إلى أن الأمن الفكري لا ينحصر على الإرهاب والتطرف فقط، بل يشمل الغزو الثقافي والسلوكيات وتغيير المفاهيم عبر التقنية ووسائل التواصل الاجتماعي وغيرها من وسائل.
وقال: أقدر وأثمن الجهود التي يقوم بها وكيل إمارة منطقة القصيم للشؤون الأمنية اللواء الدكتور نايف المرواني وفريق العمل، وأفتخر بزميلات متخصصات شاركن في ورش العمل المتخصصة، وأتطلع للمزيد فيما يدعم تحقيق أهداف البرنامج. وأشار إلى أن برنامج تعزيز الأمن الفكري بإمارة المنطقة يهدف إلى الديمومة في أداء مهامه، ولم يعد خيارا بل أصبح هدفا أساسيا لتحقيق مزيد من المنجزات لما تتطلبه المرحلة، مؤكدا على أن كل ما قدمته الدولة وما صدر من توجيهات بقيادة خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين، في تعزيز مثل هذه الجوانب النفسية والتوعية ومعالجة الاضطرابات الشخصية من قبل المتخصصين في هذا المجال، مثمنا كافة الجهود التي قدمت في برنامج تعزيز الأمن الفكري.
وأكد أمير منطقة القصيم على أن الأمن الفكري مفهومه واسع وكبير لصلاح وإصلاح المجتمع، مشيرا إلى أن الأمن الفكري لا ينحصر على الإرهاب والتطرف فقط، بل يشمل الغزو الثقافي والسلوكيات وتغيير المفاهيم عبر التقنية ووسائل التواصل الاجتماعي وغيرها من وسائل.
وقال: أقدر وأثمن الجهود التي يقوم بها وكيل إمارة منطقة القصيم للشؤون الأمنية اللواء الدكتور نايف المرواني وفريق العمل، وأفتخر بزميلات متخصصات شاركن في ورش العمل المتخصصة، وأتطلع للمزيد فيما يدعم تحقيق أهداف البرنامج. وأشار إلى أن برنامج تعزيز الأمن الفكري بإمارة المنطقة يهدف إلى الديمومة في أداء مهامه، ولم يعد خيارا بل أصبح هدفا أساسيا لتحقيق مزيد من المنجزات لما تتطلبه المرحلة، مؤكدا على أن كل ما قدمته الدولة وما صدر من توجيهات بقيادة خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين، في تعزيز مثل هذه الجوانب النفسية والتوعية ومعالجة الاضطرابات الشخصية من قبل المتخصصين في هذا المجال، مثمنا كافة الجهود التي قدمت في برنامج تعزيز الأمن الفكري.
