اعتمد أمير منطقة نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، في مكتبه بديوان الإمارة، اليوم، ترقية 120 موظفا بإمارة المنطقة، يمثلون الدفعة الأولى من المترقين عبر المنصة الرقمية لإدارة وتطوير الموارد البشرية «مسار»، وذلك بحضور وكيل الإمارة، حسن بن عبده العذيقي.
وأشاد الأمير جلوي بالمنصة الرقمية وأهميتها في حفظ حقوق الموظف، وإيجاد الحلول الرقمية والآمنة لتقييم ودعم وتحفيز الأداء الحكومي، وتحقيق التميز فيه، بجانب اختزال الوقت والجهد.
واستمع إلى إيجاز عن تفاصيل منصة «مسار» ومهامها، قدمه المدير العام للموارد البشرية بإمارة المنطقة، مالك بن ناصر بن خديش. كما كرّم أمير نجران في مكتبه بالإمارة اليوم، رجال الأمن المشرفين والمشاركين في تعقب جانٍ كان متهما في قضية قتل بإحدى المناطق، والقبض عليه من قبل رجال القوة الخاصة لأمن الطرق، في حدود منطقة نجران، بعد محاولته مقاومة رجال الأمن دون إصابة أحد منهم. وأعرب عن فخره واعتزازه بالجهود المشرفة لهم، مشيدا بنجاح عملية التعقب والقبض، والسيطرة على الجاني، دون إصابة أحد من رجال الأمن رغم محاولاته المقاومة، وقال «إن سلامة واحد من رجال الأمن أغلى علينا من أنفس المجرمين جميعهم».
وأكد الأمير جلوي بن عبدالعزيز أن أفعال رجال القوات العسكرية كافة في هذه البلاد يشهد لها الجميع، منوها بما يتسمون به من الإخلاص في خدمة الدين ثم الملك والوطن، ومن الشجاعة، وقال «في كثير من الدول يحثون منسوبي قواتها العسكرية على الشجاعة، بينما نحن في هذا الوطن العزيز بأبنائه، نحثهم على الأخذ بالاحتياطات، فالشجاعة فيهم ومنهم، والبطولات ديدنهم».
من جهته، أكد مدير شرطة المنطقة اللواء سعيد بن محمد أبو ذيبة، أن ما قام به رجال الأمن واجب وفرض عين، معبرًا عن شكره لأمير المنطقة على تقديره لجهود رجال الأمن وتحفيزهم.
من جانبه، قال قائد القوة الخاصة لأمن الطرق بالمنطقة العميد عبدالله بن عبدالهادي القحطاني، «إن إنجاز هذه المهمة، وبهذه الاحترافية، لا يزيدنا إلا عزيمة وإصرارا على ملاحقة كل من تسول له نفسه المساس بأمن هذه البلاد الطاهرة».
وأشاد الأمير جلوي بالمنصة الرقمية وأهميتها في حفظ حقوق الموظف، وإيجاد الحلول الرقمية والآمنة لتقييم ودعم وتحفيز الأداء الحكومي، وتحقيق التميز فيه، بجانب اختزال الوقت والجهد.
واستمع إلى إيجاز عن تفاصيل منصة «مسار» ومهامها، قدمه المدير العام للموارد البشرية بإمارة المنطقة، مالك بن ناصر بن خديش. كما كرّم أمير نجران في مكتبه بالإمارة اليوم، رجال الأمن المشرفين والمشاركين في تعقب جانٍ كان متهما في قضية قتل بإحدى المناطق، والقبض عليه من قبل رجال القوة الخاصة لأمن الطرق، في حدود منطقة نجران، بعد محاولته مقاومة رجال الأمن دون إصابة أحد منهم. وأعرب عن فخره واعتزازه بالجهود المشرفة لهم، مشيدا بنجاح عملية التعقب والقبض، والسيطرة على الجاني، دون إصابة أحد من رجال الأمن رغم محاولاته المقاومة، وقال «إن سلامة واحد من رجال الأمن أغلى علينا من أنفس المجرمين جميعهم».
وأكد الأمير جلوي بن عبدالعزيز أن أفعال رجال القوات العسكرية كافة في هذه البلاد يشهد لها الجميع، منوها بما يتسمون به من الإخلاص في خدمة الدين ثم الملك والوطن، ومن الشجاعة، وقال «في كثير من الدول يحثون منسوبي قواتها العسكرية على الشجاعة، بينما نحن في هذا الوطن العزيز بأبنائه، نحثهم على الأخذ بالاحتياطات، فالشجاعة فيهم ومنهم، والبطولات ديدنهم».
من جهته، أكد مدير شرطة المنطقة اللواء سعيد بن محمد أبو ذيبة، أن ما قام به رجال الأمن واجب وفرض عين، معبرًا عن شكره لأمير المنطقة على تقديره لجهود رجال الأمن وتحفيزهم.
من جانبه، قال قائد القوة الخاصة لأمن الطرق بالمنطقة العميد عبدالله بن عبدالهادي القحطاني، «إن إنجاز هذه المهمة، وبهذه الاحترافية، لا يزيدنا إلا عزيمة وإصرارا على ملاحقة كل من تسول له نفسه المساس بأمن هذه البلاد الطاهرة».
