أسهم فتح 3869 مسجداً إضافياً للجوامع بمناطق المملكة التي اعتمدتها وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد لإقامة صلاة الجمعة مؤقتا، ضمن الإجراءات الاحترازية التي تنفذها الوزارة لتخفيف الزحام بالجوامع وتحقيق التباعد بين المصلين ضمن البروتوكولات الصحية المعتمدة من الجهات المختصة لمنع تفشي وباء كورونا المستجد. وشهدت مساجد وجوامع المملكة انتظام وتحقيق للتباعد بين المصلين والتزام بالتعليمات التي أقرتها وزارة الشؤون والدعوة والإرشاد لحماية المصلين وسلامتهم وفق البروتوكولات المتعمدة من الجهات المختصة، ومنها تحقيق التباعد ولبس الكمامات وتعقيم وغسل اليدين والوضوء في المنازل وإحضار السجادة وعدم حضور كبار السن والمرضى.
كما زودت الوزارة أئمة المساجد بالخطب التي أعدتها بإشراف فريق مختص من العلماء والمشايخ، والتي تم إدراجها عبر بوابتها الإلكترونية، وخصصت للحديث عن جائحة كورونا ودور الفرد والجماعة في الأخذ بالإجراءات الاحترازية التي أقرتها الدولة لمنع انتشار فيروس كورونا، إلى جانب التأكيد على أن حفظ النفس من أجل مقاصد الشريعة، وأن تنفيذ التعليمات من الواجبات الشرعية التي يأثم المسلم بتركها. وفي سياق متصل، أشاد المصلون بالمساجد والجوامع بالجهود التي تقدمها الدولة ممثلة بوزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد في تهيئة المساجد والجوامع وفق الإجراءات الاحترازية وتوفير الأجواء الإيمانية لتأدية الصلاة بكل خشوع وطمأنينة، كما أشادوا بمشاركة مختلف قطاعات الدولة والفرق التطوعية في توفير الأمن والسلامة للمصلين، ومتابعة تنفيذ كافة التعليمات التي تضمن سلامة وأمن المواطنين والمقيمين.
وكان الوزير الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، أصدر تعميماً بشأن النظر في جميع الجوامع التي يلاحظ فيها الازدحام وقت صلاة الجمعة، وتحديد المساجد القريبة منها والمهيأة لكي تقام فيه صلاة الجمعة، وأن يكون الأذان الأول قبل دخول الوقت بعشرين دقيقة، وأن يتم فتح الجوامع قبل دخول الوقت بـ 20 دقيقة وإغلاقها بعد الصلاة بعشرين دقيقة، وألا تتجاوز خطبة الجمعة مع الصلاة 15 دقيقة.
كما زودت الوزارة أئمة المساجد بالخطب التي أعدتها بإشراف فريق مختص من العلماء والمشايخ، والتي تم إدراجها عبر بوابتها الإلكترونية، وخصصت للحديث عن جائحة كورونا ودور الفرد والجماعة في الأخذ بالإجراءات الاحترازية التي أقرتها الدولة لمنع انتشار فيروس كورونا، إلى جانب التأكيد على أن حفظ النفس من أجل مقاصد الشريعة، وأن تنفيذ التعليمات من الواجبات الشرعية التي يأثم المسلم بتركها. وفي سياق متصل، أشاد المصلون بالمساجد والجوامع بالجهود التي تقدمها الدولة ممثلة بوزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد في تهيئة المساجد والجوامع وفق الإجراءات الاحترازية وتوفير الأجواء الإيمانية لتأدية الصلاة بكل خشوع وطمأنينة، كما أشادوا بمشاركة مختلف قطاعات الدولة والفرق التطوعية في توفير الأمن والسلامة للمصلين، ومتابعة تنفيذ كافة التعليمات التي تضمن سلامة وأمن المواطنين والمقيمين.
وكان الوزير الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، أصدر تعميماً بشأن النظر في جميع الجوامع التي يلاحظ فيها الازدحام وقت صلاة الجمعة، وتحديد المساجد القريبة منها والمهيأة لكي تقام فيه صلاة الجمعة، وأن يكون الأذان الأول قبل دخول الوقت بعشرين دقيقة، وأن يتم فتح الجوامع قبل دخول الوقت بـ 20 دقيقة وإغلاقها بعد الصلاة بعشرين دقيقة، وألا تتجاوز خطبة الجمعة مع الصلاة 15 دقيقة.
