تشتهرالدول العربية بمشروبات رمضانية تميز كل واحدة منها عن الأخرى وهي غنية بالفوائد، حيث تعرف السعودية بمشروب الفيمتو والسوبيا، ومصر بالخشاف، وسورية بمشروب قمر الدين والهند مشروب التمر الهندي، ومن أشهر هذه المشروبات بطرق تحضيرها:
01 - السوبيا
من المشروبات الشائعة في السعودية ومصر، تتميز السوبيا المصرية بلونها الأبيض الناصع، بينما في السعودية تتلون بألوان مختلفة، ويحضر من: الشعير والشوفان والخبز الجاف والزبيب، وبعد تصفية المكونات يضاف إليها السكر والهيل والقرفة، ولاحقاً تضاف إليه صبغة ملونة من الزبيب أو الفراولة. يمتاز المشروب بقيمته الغذائية لاحتوائه على السكر الطبيعي، وتمنحه عملية التخمير نسبة من الحموضة التي تزيد الجسم بحامض اللاكتيك.
02 - قمر الدين
تعد سورية موطنه الأصلي، وهي أول من قامت بتصنيعه وتصديره، والمشمش المجفف هو المكون الرئيسي لهذا المشروب الذي يحتوي على العديد من الفيتامينات والحديد، وهو مفيد في علاج فقر الدم وزيادة مناعة الجسم، ويعمل على تنظيم عمل الجهاز الهضمي.
03 - الخشاف
من أشهر العصائر الرمضانية المصرية، ولا تخلو أي مائدة منه حتى أنه بات يعرف باسم «سيد عصائر الصائمين» وهو عبارة عن قطع من الفواكه المجففة كالتين والمشمش والقراصيا التي تنقع في الماء لساعة على الأقل، ثم يضاف إليه المكسرات من جوز ولوز وبندق وصنوبر بعد أن تنقع كل منها بشكل منفصل لساعتين، وفي النهاية يضاف إليه الزبيب والماء وعصير قمر الدين والسكر والبلح المنقوع.
04 - الخروب
انطلق من منطقة البحر الأبيض المتوسط، واحتل الموائد الرمضانية، ويقوي الجهاز المناعة، وتعمل المادة الصمغية التي يحتويها كعلاج لقرحة المعدة وله تأثير على أمراض الجهاز التنفسي، ورغم احتوائه على عدد كبير من الفيتامينات، يتم نقع الخروب في الماء لأكثر من 10 ساعات، ثم يغلي لساعتين على الأقل، ثم تتم تصفيته، ويضاف إليه السكر ويقدم باردا.
05 - التمر الهندي
يصدر من الهند ويعمل كأداة لقتل البكتيريا، ويستعمل كملين وكمضاد حيوي طبيعي، ويحتوي على فيتامينات عديدة تسهم في خفض الكوليسترول وعلاج أمراض المعدة وتنقية الدم من السموم، يحضر من خلال نقع لب التمر الهندي في الماء لعدة ساعات، ويضاف إليه أوراق الكركديه أو بذور الشمر، وبعد تصفيته يضاف إليه القليل من السكر.
06 - السحلب
رغم كونه من المشروبات المتداولة طوال أيام السنة، فإنه يعد من المشروبات الرمضانية المفضلة في لبنان وسورية وفلسطين، يتكون من الحليب بشكل رئيسي ومسحوق نبتة السحلب، يضاف إليه القرفة والمكسرات، ويصبح عمليا وجبة كاملة بحد ذاته، إذ يحتوي على جميع فوائد الحليب وفيتامينات المكسرات.
07 - عصير اللوز الأبيض
مشروب شائع في تونس، ويتكون بشكل أساسي من اللوز المقشر، يوضع اللوز في الخلاط ويضاف إليه السكر والماء وماء الزهر، وبعد فترة يضاف إليه الحليب، ثم يخلط مجدداً وبعد تصفيته يقدم باردا، ويمتلك اللوز فوائد للدماغ والقلب.
08 - الحلو مر
مشروب سوداني محلي يتم تصنيعه خصيصاً لشهر رمضان. يصنع الآبري من الذرة، ويفضل أن تكون من النوع الذي يحتوي على نسب عالية من السكر، تبلل حبوب الذرة وتترك لثلاثة أيام بعد تغطيتها بقماش من الخيش حتى تظهر الجذور الصغيرة وتترك مرة أخرى لمدة يومين حتى تجف، في هذه المرحلة يتم طحن الجذور المجففة وحبوب الذرة بكميات متساوية.
يحول طحين الذرة إلى عجينة بعد خلطها بكمية من الماء المغلي، وتضاف كمية من دقيق الذرة ويخلط بالبهارات والزنجبيل الأحمر والأبيض والكمون والقرفة والكركديه. وبعد انتفاج العجين يجفف على النار، وقبل الإفطار ينقع بكمية من الماء لساعات، ويضاف إليه السكر ويقدم بارداً.
09 - نقيع الزبيب
تنفرد اليمن بهذا النوع من العصائر لوفرة إنتاجها من العنب، ولشهرة زبيبها الذي يعرض بأسماء وألوان وأحجام مختلفة، يختلف طعم كل منها وفق مذاق العنب الذي تم تحويله إلى زبيب. طريقة تحضيره بسيطة جداً بعد نقع الزبيب بالماء الدافئ ليومين، وغالباً ما يتم دمجها بالمشمش المجفف أو بالشعير.
01 - السوبيا
من المشروبات الشائعة في السعودية ومصر، تتميز السوبيا المصرية بلونها الأبيض الناصع، بينما في السعودية تتلون بألوان مختلفة، ويحضر من: الشعير والشوفان والخبز الجاف والزبيب، وبعد تصفية المكونات يضاف إليها السكر والهيل والقرفة، ولاحقاً تضاف إليه صبغة ملونة من الزبيب أو الفراولة. يمتاز المشروب بقيمته الغذائية لاحتوائه على السكر الطبيعي، وتمنحه عملية التخمير نسبة من الحموضة التي تزيد الجسم بحامض اللاكتيك.
02 - قمر الدين
تعد سورية موطنه الأصلي، وهي أول من قامت بتصنيعه وتصديره، والمشمش المجفف هو المكون الرئيسي لهذا المشروب الذي يحتوي على العديد من الفيتامينات والحديد، وهو مفيد في علاج فقر الدم وزيادة مناعة الجسم، ويعمل على تنظيم عمل الجهاز الهضمي.
03 - الخشاف
من أشهر العصائر الرمضانية المصرية، ولا تخلو أي مائدة منه حتى أنه بات يعرف باسم «سيد عصائر الصائمين» وهو عبارة عن قطع من الفواكه المجففة كالتين والمشمش والقراصيا التي تنقع في الماء لساعة على الأقل، ثم يضاف إليه المكسرات من جوز ولوز وبندق وصنوبر بعد أن تنقع كل منها بشكل منفصل لساعتين، وفي النهاية يضاف إليه الزبيب والماء وعصير قمر الدين والسكر والبلح المنقوع.
04 - الخروب
انطلق من منطقة البحر الأبيض المتوسط، واحتل الموائد الرمضانية، ويقوي الجهاز المناعة، وتعمل المادة الصمغية التي يحتويها كعلاج لقرحة المعدة وله تأثير على أمراض الجهاز التنفسي، ورغم احتوائه على عدد كبير من الفيتامينات، يتم نقع الخروب في الماء لأكثر من 10 ساعات، ثم يغلي لساعتين على الأقل، ثم تتم تصفيته، ويضاف إليه السكر ويقدم باردا.
05 - التمر الهندي
يصدر من الهند ويعمل كأداة لقتل البكتيريا، ويستعمل كملين وكمضاد حيوي طبيعي، ويحتوي على فيتامينات عديدة تسهم في خفض الكوليسترول وعلاج أمراض المعدة وتنقية الدم من السموم، يحضر من خلال نقع لب التمر الهندي في الماء لعدة ساعات، ويضاف إليه أوراق الكركديه أو بذور الشمر، وبعد تصفيته يضاف إليه القليل من السكر.
06 - السحلب
رغم كونه من المشروبات المتداولة طوال أيام السنة، فإنه يعد من المشروبات الرمضانية المفضلة في لبنان وسورية وفلسطين، يتكون من الحليب بشكل رئيسي ومسحوق نبتة السحلب، يضاف إليه القرفة والمكسرات، ويصبح عمليا وجبة كاملة بحد ذاته، إذ يحتوي على جميع فوائد الحليب وفيتامينات المكسرات.
07 - عصير اللوز الأبيض
مشروب شائع في تونس، ويتكون بشكل أساسي من اللوز المقشر، يوضع اللوز في الخلاط ويضاف إليه السكر والماء وماء الزهر، وبعد فترة يضاف إليه الحليب، ثم يخلط مجدداً وبعد تصفيته يقدم باردا، ويمتلك اللوز فوائد للدماغ والقلب.
08 - الحلو مر
مشروب سوداني محلي يتم تصنيعه خصيصاً لشهر رمضان. يصنع الآبري من الذرة، ويفضل أن تكون من النوع الذي يحتوي على نسب عالية من السكر، تبلل حبوب الذرة وتترك لثلاثة أيام بعد تغطيتها بقماش من الخيش حتى تظهر الجذور الصغيرة وتترك مرة أخرى لمدة يومين حتى تجف، في هذه المرحلة يتم طحن الجذور المجففة وحبوب الذرة بكميات متساوية.
يحول طحين الذرة إلى عجينة بعد خلطها بكمية من الماء المغلي، وتضاف كمية من دقيق الذرة ويخلط بالبهارات والزنجبيل الأحمر والأبيض والكمون والقرفة والكركديه. وبعد انتفاج العجين يجفف على النار، وقبل الإفطار ينقع بكمية من الماء لساعات، ويضاف إليه السكر ويقدم بارداً.
09 - نقيع الزبيب
تنفرد اليمن بهذا النوع من العصائر لوفرة إنتاجها من العنب، ولشهرة زبيبها الذي يعرض بأسماء وألوان وأحجام مختلفة، يختلف طعم كل منها وفق مذاق العنب الذي تم تحويله إلى زبيب. طريقة تحضيره بسيطة جداً بعد نقع الزبيب بالماء الدافئ ليومين، وغالباً ما يتم دمجها بالمشمش المجفف أو بالشعير.
