وقال طرفا النزاع في القضية: إن الخلاف بينهما استمر لسنتين، تدخلت خلالها أكثر من 15 جهة صلح تمثلت في جمعيات خيرية ومشايخ ومتطوعين، وجميعها باءت بالفشل، حتى قدم الزوج طلب صلح إلكترونيا عبر المنصة، فتم التصالح بينهما بعد جهود متواصلة ودائبة من مصلح مكاتب المصالحة المكلف بالقضية.