التخصصات العلمية الـ8
01 الهندسة بأنواعها
02 التعليم العلمي
03 التمريض
04 علوم الكمبيوتر وتكنولوجيا المعلومات
05 الطب
06 الصيدلة
07 التقنية الطبية
08 المحاسبة والمالية
4 تخصصات بها فائض كبير
01 الشريعة
02 الدراسات الإسلامية
03 اللغة العربية
04 العلوم الإنسانية
مشروع تطوير المسارات
- يبدأ تطبيقه اعتبارا من العام الدراسي 43- 1444
- ينسجم مع أهداف رؤية المملكة 2030 في تحسين مخرجات التعليم
- يوفر معارف نوعية للمتميزين
- يضمن المواءمة بين مخرجات التعليم واحتياجات سوق العمل
- يزيد معدلات التوظيف ويخفض البطالة
- يلبي احتياجات التنمية والثورة الصناعية الرابعة
الأهداف الإستراتيجية للمشروع
- تعزيز القيم الدينية والهوية الوطنية
- مواكبة الرؤية العالمية الجديدة لدور المرحلتين المتوسطة والثانوية
- إلغاء الحاجة إلى السنة التحضيرية في الجامعات
- توسيع وتنويع فرص التعلّم لجميع فئات الطلاب والطالبات
- تحسين كفاءة منظومة التعليم الثانوي والمتوسط
- الحصول على شهادات إتقان للغة الإنجليزية
- الفرز المبكر للطلاب والطالبات بحسب توجهاتهم وقدراتهم
- تخريج متعلّم مؤهل للعمل وقادر على مواصلة تعليمه.
الخطة الأولية
- الإعداد العام وعمليات الفرز والقياس والتوجيه
- يختار الطلاب والطالبات في السنتين الثانية والثالثة بين مجالين للدراسة
الأول
مجال العلوم الطبيعية والتطبيقية (مسار علمي عام - مسار علوم الحاسب والهندسة - مسار علوم الصحة والحياة).
الثاني
مجال العلوم الشرعية والإنسانية (مسار إدارة الأعمال - المسار الشرعي- المسار الإنساني العام).
المواد الجديدة
- 32 مادة موزعة على جميع المسارات
- تمتاز بعض المسارات بتمكين الطلاب من الالتحاق بسوق العمل
- برامج تجسير مهنية في بعض التخصصات والمهن الإدارية
ملامح العمل
- تطوير أكاديميات متخصصة تبدأ من المرحلة المتوسطة
- تحتوي على إمكانيات مادية وبشرية عالية
- أكاديميات علمية (STEM) تشتمل على علوم الحاسب، والهندسة، والعلوم الصحية، وأكاديميات إنسانية، وتشتمل على الفنون الإبداعية والتخصصات الرياضية بشراكات خارجية
حقائق
- وجود فاقد تعليمي يصل إلى 3 - 4 سنوات في المرحلة التعليمية لطلاب التعليم العام بالمملكة مقارنةً بدول العالم
- انخفاض أداء الطلاب في الاختبارات الوطنية والدولية
- وُضع في الاعتبار نتائج الدراسات المرتبطة بمدى استعداد الشباب السعودي لسوق العمل ووظائف المستقبل
- التوجه التقليدي لالتحاق 72% من الطلاب بالتخصصات النظرية لا يتسق مع التوجهات المستقبلية لسوق العمل