ورصدت «الوطن» خلو المرمى من المخلفات، بعد أن قامت البلدية بتنظيفه بشكل كامل، وطالب عدد من المواطنين تكثيف عمليات التنظيف بالقرية، وعلل بعضهم سبب رمي هذه المخلفات في المرمى، بعدم وجود مرمى قريب، علاوة على بعد المرمى المخصص عن القرية، وطالب آخرون بفرض عقوبات صارمة على أي مخالف يستخدم هذا المرمى، إذ إن غالب هذه النفايات تحوي بقايا ذبائح أو كسر مبانٍ، وتنبعث منها روائح كريهة بسبب تعفنها، مشكّلة خطرا لقربها من مضخة تابعة لمياه جازان، ومستنكرين عدم اتخاذ أي إجراءات من مديرية المياه.