استهدفت حملة أطلقتها جمعية إطعام 50 ألف أسرة بكل من: الرياض والدمام وجدة، حيث أطلقت الجمعية، مؤخرا، حملة "تكاتفنا سعاداتنا"، وتهدف لتأمين السلال الغذائية للأسر المستفيدة، وكذلك الأسر المتضررة من تداعيات كورونا، بالإضافة إلى أبناء الجاليات العربية والمقيمين في المملكة من كافة الجنسيات. ذكر الرئيس التنفيذي لبنك إطعام، فيصل الشوشان لـ"الوطن" أن الجمعية تستهدف من خلال حملتها تأمين 50 ألف سلة لسد الاحتياج لـ50 ألف أسرة ومستفيد في المنطقة الشرقية والرياض وجدة، والسلال عبارة عن مواد غذائية رئيسية تساعد الأسر في تلبية احتياجات طعامها لما يقارب 3 أسابيع.
820 أسرة
أشار الشوشان إلى أنه وبناء على توجيهات أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف فقد تم إطلاق حملة لإمداد سكان حي الأثير بالمواد الغذائية بالتعاون مع فرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية وحملة خير الشرقية الهادفة لتنسيق مبادرات الإغاثة بالمنطقة الشرقية، وتم خلال المرحلة الأولى توزيع 820 سلة غذائية أمنت احتياجات 820 أسرة ومستفيدا، بعضهم من الأسر السعودية والمقيمة، والبعض الآخر من العمالة الآسيوية القاطنة بالحي، وهناك مراحل قادمة لإمداد الحي بالتنسيق مع الجهات المعنية.
تأمين المواد الأساسية
أضاف الشوشان أن "الجمعية أوقفت العمل بفائض الأطعمة منذ فترة طويلة وغيرت نشاطها بشكل مؤقت لتقوم بدور إغاثي بحت بتأمين المواد الغذائية الرئيسية للمتضررين، حيث إنه واجبها الديني والوطني والأخلاقي، ونحن ماضون في هذا الاتجاه بالشراكة مع الشركاء والمساهمين، ونعتقد أن هذا التوجه هو الأنسب والأكبر كفاءة، ونحقق أرقاما جيدة في العمل الميداني، ومستمرون في تطوير الآليات وأساليب العمل الميداني حتى تفرج هذه الغمة عن بلادنا".
820 أسرة
أشار الشوشان إلى أنه وبناء على توجيهات أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف فقد تم إطلاق حملة لإمداد سكان حي الأثير بالمواد الغذائية بالتعاون مع فرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية وحملة خير الشرقية الهادفة لتنسيق مبادرات الإغاثة بالمنطقة الشرقية، وتم خلال المرحلة الأولى توزيع 820 سلة غذائية أمنت احتياجات 820 أسرة ومستفيدا، بعضهم من الأسر السعودية والمقيمة، والبعض الآخر من العمالة الآسيوية القاطنة بالحي، وهناك مراحل قادمة لإمداد الحي بالتنسيق مع الجهات المعنية.
تأمين المواد الأساسية
أضاف الشوشان أن "الجمعية أوقفت العمل بفائض الأطعمة منذ فترة طويلة وغيرت نشاطها بشكل مؤقت لتقوم بدور إغاثي بحت بتأمين المواد الغذائية الرئيسية للمتضررين، حيث إنه واجبها الديني والوطني والأخلاقي، ونحن ماضون في هذا الاتجاه بالشراكة مع الشركاء والمساهمين، ونعتقد أن هذا التوجه هو الأنسب والأكبر كفاءة، ونحقق أرقاما جيدة في العمل الميداني، ومستمرون في تطوير الآليات وأساليب العمل الميداني حتى تفرج هذه الغمة عن بلادنا".
