ويؤدي هذا التفاعل إلى استنزاف الخلايا التائية، التي تحمي الجسم من المرض. ونتيجة ذلك، سيصبح الجسم أكثر عرضة للإصابة بالسرطان. تم إثبات هذه النظرية بشكل تجريبي على الفئران.
وخلال الدراسة، كان من الممكن اكتشاف 9 مجموعات بكتيرية مختلفة، يمكنها تحفيز تطور ورم السرطان، وأخرى تتمكن من قمعه.