يبدو أن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم «UEFA» هو من يقود قرارات المنظومة الكروية العالمية، وأن قراراته هي من تحرك الاتحاد الدولي لكرة القدم «FIFA»، وهو ما ظهر جلياً خلال المرحلة الحالية بعد تفشي فيروس كورونا، فجميع القرارات التي اتخذها الاتحاد الأوروربي خلال الأزمة الحالية تبعتها قرارات مماثلة من قِبل الاتحاد الدولي لكرة القدم.
أول قرار
أعلن UEFA في الـ13 من مارس الماضي تأجيل جميع مباريات دوري أبطال أوروبا، إضافة إلى منافسات الدوري الأوروبي، وجميع مباريات مسابقات الاتحاد الأوروبي المقررة، وشمل القرار باقي مباريات دوري أبطال أوروبا في دور الـ16 المقرر لها في الـ17 والـ18 من مارس، بجانب جميع مباريات الدوري الأوروبي المقررة في الـ19 مارس، وجميع مباريات دوري شباب الاتحاد الأوروبي.
في اليوم التالي، أوصى FIFA بتأجيل كل المباريات الدولية المقررة في مارس وأبريل بسبب مخاوف من انتشار الفيروس، مؤكداً أن الأندية لن تكون ملزمةً بترك لاعبيها لخوض أي مباريات تتم إقامتها، حيث تم تأجيل تصفيات أميركا الجنوبية والتصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم، وصدر قرار التأجيل لاحقاً في ذات اليوم.
تأجيل يونيو
في الثاني من أبريل الجاري، أعلن الاتحاد الأوروبي عن تأجيل مباريات المنتخبات والبطولات المقررة في يونيو المقبل، ليتبعه الاتحاد الدولي لكرة القدم في اليوم التالي بقرار مماثل، ويؤجل مباريات شهر يونيو في تصفيات كأس العالم 2022 إلى وقت لاحق.
البداية أوروبية
مع ظهور الفيروس في أوروبا اتخذت الاتحادات الأوروبية المحلية والاتحاد القاري قرارات عدة بتعليق الأنشطة الرياضية، ثم تَبع ذلك عدة قرارات قارية ودولية وأهلية تقضي جميعها بتأجيل المنافسات الرياضية وتحديداً كرة القدم، إضافة إلى العديد من البطولات العالمية في مختلف الألعاب بما في ذلك تأجيل أولمبياد طوكيو 2020 إلى 2021.
مواعيد جديدة
تسابقت الاتحادات الأوروبية والاتحاد القاري إلى إرجاء استئناف الموسم إلى ما بعد يونيو المقبل، وربما سيتبع ذلك العديد من القرارات، إلا أن الاتحاد الأوروبي هدد الاتحادات المحلية من الإبعاد من البطولات الأوروبية في حال إنهاء الموسم بدون مبررات مقنعة، مشددا على أنه لابد من تتويج أبطال للمنافسات المحلية عبر الملعب.
- 13 مارس: UEFA يؤجل مبارياته القارية
- 14 مارس: FIFA يؤجل مباريات مارس وأبريل
- 2 أبريل: UEFA يعلن تأجيل مباريات يونيو
- 3 أبريل: FIFA يعلن تأجيل التصفيات المقررة في يونيو
أول قرار
أعلن UEFA في الـ13 من مارس الماضي تأجيل جميع مباريات دوري أبطال أوروبا، إضافة إلى منافسات الدوري الأوروبي، وجميع مباريات مسابقات الاتحاد الأوروبي المقررة، وشمل القرار باقي مباريات دوري أبطال أوروبا في دور الـ16 المقرر لها في الـ17 والـ18 من مارس، بجانب جميع مباريات الدوري الأوروبي المقررة في الـ19 مارس، وجميع مباريات دوري شباب الاتحاد الأوروبي.
في اليوم التالي، أوصى FIFA بتأجيل كل المباريات الدولية المقررة في مارس وأبريل بسبب مخاوف من انتشار الفيروس، مؤكداً أن الأندية لن تكون ملزمةً بترك لاعبيها لخوض أي مباريات تتم إقامتها، حيث تم تأجيل تصفيات أميركا الجنوبية والتصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم، وصدر قرار التأجيل لاحقاً في ذات اليوم.
تأجيل يونيو
في الثاني من أبريل الجاري، أعلن الاتحاد الأوروبي عن تأجيل مباريات المنتخبات والبطولات المقررة في يونيو المقبل، ليتبعه الاتحاد الدولي لكرة القدم في اليوم التالي بقرار مماثل، ويؤجل مباريات شهر يونيو في تصفيات كأس العالم 2022 إلى وقت لاحق.
البداية أوروبية
مع ظهور الفيروس في أوروبا اتخذت الاتحادات الأوروبية المحلية والاتحاد القاري قرارات عدة بتعليق الأنشطة الرياضية، ثم تَبع ذلك عدة قرارات قارية ودولية وأهلية تقضي جميعها بتأجيل المنافسات الرياضية وتحديداً كرة القدم، إضافة إلى العديد من البطولات العالمية في مختلف الألعاب بما في ذلك تأجيل أولمبياد طوكيو 2020 إلى 2021.
مواعيد جديدة
تسابقت الاتحادات الأوروبية والاتحاد القاري إلى إرجاء استئناف الموسم إلى ما بعد يونيو المقبل، وربما سيتبع ذلك العديد من القرارات، إلا أن الاتحاد الأوروبي هدد الاتحادات المحلية من الإبعاد من البطولات الأوروبية في حال إنهاء الموسم بدون مبررات مقنعة، مشددا على أنه لابد من تتويج أبطال للمنافسات المحلية عبر الملعب.
- 13 مارس: UEFA يؤجل مبارياته القارية
- 14 مارس: FIFA يؤجل مباريات مارس وأبريل
- 2 أبريل: UEFA يعلن تأجيل مباريات يونيو
- 3 أبريل: FIFA يعلن تأجيل التصفيات المقررة في يونيو
