وتعاونت خمس من أكبر الشركات العالمية لإنجاز المهمة المطلوبة خلال عملية نقل الشحنات من خارج المملكة وحتى وصولها إلى ميناء الملك عبدالله، ثم مشروع بترو رابغ، حيث تم تنفيذ عمليات التفريغ والمناولة من السفن بسلاسة تامة إلى أرصفة البضائع السائبة والعامة بميناء الملك عبدالله، وذلك بفضل التقنيات المتطورة والرافعات العملاقة التي يضمها الميناء، والتي تمكنه من مناولة الشحنات الضخمة للمشاريع العملاقة التي يجري حالياً تنفيذها في المملكة، وشملت المعدات سخانات، ومكثّفات فصل، ومضخات تسخين، ومبادلات حرارية.