وكان الطفل يعاني الشللَ النصفي، بعد تعرضه لنقص الأكسجين خلال ولادته، وعند مراجعته قسم العلاج الطبيعي بالمستشفى، ظهر في تقييم الجهاز الحركي وجود تصلب في عضلات الجانب الأيمن، وشلل تشنّجي نصفي، مع تأخر في التطور الحركي للطفل، وتم وضع برنامج علاج طبيعي مكثف، بمعدل 3 جلسات أسبوعيا مع متابعة الحالة وتغيير إستراتيجيات العلاج، حسب استجابة الطفل، وتمكن الطفل من الوقوف والمشي بمفرده.