وكتب معدو الدراسة، تحت إشراف أليسون جالفاني من جامعة ييل الأمريكية، في دورية «بروسيدينجز» التابعة للأكاديمية الأمريكية للعلوم (بي إن إيه إس)، أنه دون هذا الحد من السفر، كان سيتم تصدير 779 حالة إصابة بفيروس «سارس-كوف2-» إلى الخارج حتى 15 فبراير الماضي.
يُذكر أن أولى حالات الإصابة بفيروس كورونا المستجد تم الإعلان عنها في مدينة ووهان الصينية نهاية عام 2019، وعقب ذلك بثلاثة أسابيع فرضت الحكومة الصينية تقييدا موسعا على السفر.
وأكد الباحثون في الدراسة أن هذا التقييد في حركة السفر الذي طبقته الصين ثم دول أخرى ساهم في إبطاء انتشار الفيروس.