فاز مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون بثلاث جوائز للتميز في تجربة المريض (إحسان) التي أطلقتها وزارة الصحة، وسلم وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة بمقر الوزارة الجوائز في الحفل الذي أقيم بهذه المناسبة.
وحصل الدكتور عبدالعزيز الراجحي على جائزة القائد الأكثر تأثيراً في دعم تجربة المريض في وزارة الصحة، وحصل مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون على جائزة «أفضل مشروع تحسين» لتطويره وتنظيمه الرحلة العلاجية لمرضى الطوارئ إلكترونياً، كما حصل على جائزة «أعلى تقييم لبرنامج قياس تجربة المريض» وذلك لتحقيقه أعلى معدل رضا في الرحلة العلاجية لجراحات اليوم الواحد. وجاء فوز الدكتور عبدالعزيز الراجحي نتيجةً لدوره القيادي ودعمه المستمر لتحسين تجربة المريض ومبادراته المستمرة للرفع من مستوى الرضا للمرضى والمراجعين وذلك من خلال التزامه المتواصل بتنفيذ وقيادة الجولات الميدانية داخل المستشفى، والذي أثمر عن العديد من المشاريع التحسينية التي أحدثت أثراً إيجابياً ومتميزاً في تحسين تجربة المريض، والتي منها «تقليل نسبة الانتظار في الصيدلية»، حيث تم خدمة (95%) من المرضى في أقل من 20 دقيقة، و (50%) من المرضى تم خدمتهم في أقل من (5) دقائق عام 2019، وكذلك تم تقليص نسبة الانتظار في الطوارئ، حيث تم تطبيق العديد من التقنيات الإلكترونية ومراجعة وتحسين الإجراءات ونتج عن ذلك خدمة (77%) من المرضى من ذوي الحالات الطارئة والعاجلة في أقل من أربع ساعات لعام 2019.
وفاز المستشفى بجائزة أفضل مشروع تحسين لقيامه بتطوير وتنظيم الرحلة العلاجية لمرضى الطوارئ إلكترونيا. وبين الدكتور صالح العثيمين رئيس قسم العيادات الشامل أنه تم تنفيذ هذا المشروع خلال 2019 ونتج عنه زيادة في نسبة رضا المرضى من خلال برنامج قياس تجربة المريض التابع لوزارة الصحة، فقد ارتفع معدل الرضى من (74%) في النصف الأول من عام 2019، إلى (80.98%) مع نهاية شهر فبراير لعام 2020.
وحصل الدكتور عبدالعزيز الراجحي على جائزة القائد الأكثر تأثيراً في دعم تجربة المريض في وزارة الصحة، وحصل مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون على جائزة «أفضل مشروع تحسين» لتطويره وتنظيمه الرحلة العلاجية لمرضى الطوارئ إلكترونياً، كما حصل على جائزة «أعلى تقييم لبرنامج قياس تجربة المريض» وذلك لتحقيقه أعلى معدل رضا في الرحلة العلاجية لجراحات اليوم الواحد. وجاء فوز الدكتور عبدالعزيز الراجحي نتيجةً لدوره القيادي ودعمه المستمر لتحسين تجربة المريض ومبادراته المستمرة للرفع من مستوى الرضا للمرضى والمراجعين وذلك من خلال التزامه المتواصل بتنفيذ وقيادة الجولات الميدانية داخل المستشفى، والذي أثمر عن العديد من المشاريع التحسينية التي أحدثت أثراً إيجابياً ومتميزاً في تحسين تجربة المريض، والتي منها «تقليل نسبة الانتظار في الصيدلية»، حيث تم خدمة (95%) من المرضى في أقل من 20 دقيقة، و (50%) من المرضى تم خدمتهم في أقل من (5) دقائق عام 2019، وكذلك تم تقليص نسبة الانتظار في الطوارئ، حيث تم تطبيق العديد من التقنيات الإلكترونية ومراجعة وتحسين الإجراءات ونتج عن ذلك خدمة (77%) من المرضى من ذوي الحالات الطارئة والعاجلة في أقل من أربع ساعات لعام 2019.
وفاز المستشفى بجائزة أفضل مشروع تحسين لقيامه بتطوير وتنظيم الرحلة العلاجية لمرضى الطوارئ إلكترونيا. وبين الدكتور صالح العثيمين رئيس قسم العيادات الشامل أنه تم تنفيذ هذا المشروع خلال 2019 ونتج عنه زيادة في نسبة رضا المرضى من خلال برنامج قياس تجربة المريض التابع لوزارة الصحة، فقد ارتفع معدل الرضى من (74%) في النصف الأول من عام 2019، إلى (80.98%) مع نهاية شهر فبراير لعام 2020.
