وبينما تركز نماذج البحث التقليدية في المقام الأول على تبني التكنولوجيا ومعدلات انتشارها، تؤمن «سيسكو» بأن عوامل تلبية الاحتياجات الأساسية للمواطن وتسهيل الوصول إلى التعليم وخلق بيئة تجارية مزدهرة تمتلك نفس الأهمية في تعزيز المستقبل الرقمي الإيجابي.
ويقيّم مؤشر الاستعداد الرقمي العالمي من «سيسكو» البلدان تبعاً لسبعة عوامل تشمل الاحتياجات الأساسية لنمو السكان والأعمال والاستثمارات الحكومية وسهولة ممارسة الأعمال ورأس المال البشري وبيئة الشركات الناشئة وتبنّي التكنولوجيا والبنية التحتية للتكنولوجيا، لذلك احتلت المملكة المرتبة الثالثة بين بلدان الشرق الأوسط وأفريقيا من حيث الاستعداد الرقمي.