جمع فريق هايكنج المدينة بين الرياضة والإرشاد السياحي والعمل التطوعي، خلال جولاته التي ينفذها عبر المشي في الطبيعة، بمشاركة مجموعة من المشاركين بمختلف الأعمار. ونفذ الفريق مجموعة من المبادرات في المدينة المنورة وبعض مناطق المملكة، والمشي على دروب تاريخية نبوية، لرصد الآثار التاريخية مع ممارسة هواية المشي، إذ استطاع الفريق خلال أقل من 5 سنوات تسجيل عدد من المبادرات والمشاركات.
محاربة الأمراض
أوضح قائد فريق هايكنج المدينة سامي أيوب، أنها رياضة تعنى بالمشي في الطبيعة، ويهتم الفريق بالمشي بين الأودية والسهول والجبال، لمحاربة أمراض العصر، إذ إن المدينة مليئة بالآثار النبوية والتاريخية، دمجنا الرياضة بالمعالم، فأصبح النشاط رياضيا تاريخيا، نستكشف بعض المسارات التي لها بُعد تاريخي، مثل جبل أحد شمال المدينة، وجبل عير حد المدينة الجنوبي، وجبال الجماوات غرب المدينة.
أبرز المشاركات
كان للفريق كثير من المشاركات، أهمها السير في جبل سلمى، والمشاركة في تنظيف وادي قانونا بالقنفذة، وتنظيم مبادرة لتنظيف بعض الأماكن السياحية، مثل جبل أحد والبئر النبوي «العهين»، وتنظيم رحلات للمكفوفين للصعود إلى أعلى قمة جبل أحد وجبل سلع، وكذلك السير في درب غزوة بدر، والسير في جزء من درب القوافل، والسير في عقبة القرون، والسير في عقبة حميدة، وكذلك المشي في درب الهجرة من مكة إلى المدينة لـ12 يوما متواصلة.
محاربة الأمراض
أوضح قائد فريق هايكنج المدينة سامي أيوب، أنها رياضة تعنى بالمشي في الطبيعة، ويهتم الفريق بالمشي بين الأودية والسهول والجبال، لمحاربة أمراض العصر، إذ إن المدينة مليئة بالآثار النبوية والتاريخية، دمجنا الرياضة بالمعالم، فأصبح النشاط رياضيا تاريخيا، نستكشف بعض المسارات التي لها بُعد تاريخي، مثل جبل أحد شمال المدينة، وجبل عير حد المدينة الجنوبي، وجبال الجماوات غرب المدينة.
أبرز المشاركات
كان للفريق كثير من المشاركات، أهمها السير في جبل سلمى، والمشاركة في تنظيف وادي قانونا بالقنفذة، وتنظيم مبادرة لتنظيف بعض الأماكن السياحية، مثل جبل أحد والبئر النبوي «العهين»، وتنظيم رحلات للمكفوفين للصعود إلى أعلى قمة جبل أحد وجبل سلع، وكذلك السير في درب غزوة بدر، والسير في جزء من درب القوافل، والسير في عقبة القرون، والسير في عقبة حميدة، وكذلك المشي في درب الهجرة من مكة إلى المدينة لـ12 يوما متواصلة.
