تصاعدت المخاوف بسبب ظهور حالات وفاة جديدة خارج الصين جراء تفشي فيروس كورونا الجديد، حيث حذرت منظمة الصحة العالمية من انتشار المرض المميت، الذي وصل إلى أكثر من 25 دولة، وتسبب في أكثر من 12 حالة وفاة خارج البلاد، وفقا لموقع medicalxpress.
G20 وكورونا
فيما أكد البنك الدولي أن فيروس كورونا الجديد سيقلص -على الأرجح- النمو الاقتصادي في الصين هذا العام إلى 5.6 %، اتفق وزراء المالية ومحافظو البنوك المركزية للدول الأعضاء في مجموعة العشرين، بالرياض أمس، على ضرورة التنسيق في الاستجابة للفيروس وتبعاته، مؤكدين أن أخطار هذا الفيروس أدت إلى اضطرابات هائلة في الأعمال التجارية بالصين، والتي بدأت تنتشر في الاقتصاد العالمي.
تتبع العدوى
أبلغت إيران عن 18 حالة، منها أربع حالات وفاة، خلال يومين فقط من هذا الأسبوع، بدأت الإصابات في مدينة قم، وهي وجهة دينية شعبية، ولكن ليس من الواضح كيفية انتشاره، والأسوأ من ذلك أن المسافرين المصابين من إيران قد تم اكتشافهم بالفعل في لبنان وكندا، وقد أعلنت وزارة الصحة بالإمارات عن حالتين جديدتين بفيروس كورونا تعود لزائر إيراني وزوجته.
أماكن العدوى
ترتبط أكثر من 280 حالة جديدة تم اكتشافها بكنيسة في مدينة دايجو، في كوريا الجنوبية. لكن السلطات الصحية لم تعثر بعد على «الحالة الناقلة للعدوى»، وهي من بين أتباع الكنيسة البالغ عددهم 9000 الذين انطلقوا في سلسلة الإصابات. كما كانت هناك عدة حالات في العاصمة سيول، وشهدت إيطاليا حالات الإصابة بالفيروس الجديد بأكثر من أربعة أضعاف في يوم واحد، حيث تتصارع مع العدوى في المنطقة الشمالية التي يبدو أنها انتشرت عبر مستشفى ومقهى. ومن المتوقع أن يتم نقل العدوى في جميع أنحاء العالم بواسطة المسافرين.
إجراءات وقائية
أغلقت إيطاليا عشر بلدات وطلبت أكثر من 50000 شخص بالبقاء في منازلهم، وهي خطوة تحمل أصداء إغلاق الصين لمدن بأكملها في مقاطعة هوبي في مركز تفشي المرض.
ونجد أن العراق والكويت اللذان يشتركان في حدود مع إيران في حالة تأهب قصوى لاحتمال اندلاع المرض بعد حظر السفر من وإلى الجمهورية الإسلامية، رغم أنهما لم يؤكدا أي حالات على المستوى المحلي.
كما أجل منظمو دورة الألعاب الأولمبية في طوكيو 2020، أمس، تدريبات لجيشهم من المتطوعين بسبب تفشي فيروس كورونا، لكنهم قالوا إنه «لا يوجد أي اعتبار» لإلغاء الألعاب.
طرق دفاعية للوقاية من انتشار فيروس الكورونا الجديد:
خط الدفاع الأول
01 عزل المرضى لمعالجتهم
02 فرض الحجر الصحي على الأشخاص الذين اتصلوا بهم حتى انتهت فترة الحضانة
G20 وكورونا
فيما أكد البنك الدولي أن فيروس كورونا الجديد سيقلص -على الأرجح- النمو الاقتصادي في الصين هذا العام إلى 5.6 %، اتفق وزراء المالية ومحافظو البنوك المركزية للدول الأعضاء في مجموعة العشرين، بالرياض أمس، على ضرورة التنسيق في الاستجابة للفيروس وتبعاته، مؤكدين أن أخطار هذا الفيروس أدت إلى اضطرابات هائلة في الأعمال التجارية بالصين، والتي بدأت تنتشر في الاقتصاد العالمي.
تتبع العدوى
أبلغت إيران عن 18 حالة، منها أربع حالات وفاة، خلال يومين فقط من هذا الأسبوع، بدأت الإصابات في مدينة قم، وهي وجهة دينية شعبية، ولكن ليس من الواضح كيفية انتشاره، والأسوأ من ذلك أن المسافرين المصابين من إيران قد تم اكتشافهم بالفعل في لبنان وكندا، وقد أعلنت وزارة الصحة بالإمارات عن حالتين جديدتين بفيروس كورونا تعود لزائر إيراني وزوجته.
أماكن العدوى
ترتبط أكثر من 280 حالة جديدة تم اكتشافها بكنيسة في مدينة دايجو، في كوريا الجنوبية. لكن السلطات الصحية لم تعثر بعد على «الحالة الناقلة للعدوى»، وهي من بين أتباع الكنيسة البالغ عددهم 9000 الذين انطلقوا في سلسلة الإصابات. كما كانت هناك عدة حالات في العاصمة سيول، وشهدت إيطاليا حالات الإصابة بالفيروس الجديد بأكثر من أربعة أضعاف في يوم واحد، حيث تتصارع مع العدوى في المنطقة الشمالية التي يبدو أنها انتشرت عبر مستشفى ومقهى. ومن المتوقع أن يتم نقل العدوى في جميع أنحاء العالم بواسطة المسافرين.
إجراءات وقائية
أغلقت إيطاليا عشر بلدات وطلبت أكثر من 50000 شخص بالبقاء في منازلهم، وهي خطوة تحمل أصداء إغلاق الصين لمدن بأكملها في مقاطعة هوبي في مركز تفشي المرض.
ونجد أن العراق والكويت اللذان يشتركان في حدود مع إيران في حالة تأهب قصوى لاحتمال اندلاع المرض بعد حظر السفر من وإلى الجمهورية الإسلامية، رغم أنهما لم يؤكدا أي حالات على المستوى المحلي.
كما أجل منظمو دورة الألعاب الأولمبية في طوكيو 2020، أمس، تدريبات لجيشهم من المتطوعين بسبب تفشي فيروس كورونا، لكنهم قالوا إنه «لا يوجد أي اعتبار» لإلغاء الألعاب.
طرق دفاعية للوقاية من انتشار فيروس الكورونا الجديد:
خط الدفاع الأول
01 عزل المرضى لمعالجتهم
02 فرض الحجر الصحي على الأشخاص الذين اتصلوا بهم حتى انتهت فترة الحضانة
