شهد أمير منطقة القصيم رئيس مجلس أمناء مؤسسة «مجتمعي» الأمير الدكتور فيصل بن مشعل، بمكتبه في الإمارة بمدينة بريدة، توقيع مذكرة تفاهم بين مؤسسة مجتمعي ومؤسسة الأمير محمد بن فهد الإنسانية لتعزيز تنمية مجال مهارات وقدرات فئات المجتمع من الشباب والبنات.
ووقع الاتفاقية من جانب مؤسسة «مجتمعي» الرئيس التنفيذي للمؤسسة إبراهيم بن سعد الماجد، وعن ومؤسسة الأمير محمد بن فهد الإنسانية الأمين العام للمؤسسة الدكتور عيسى الأنصاري.
وتهدف الاتفاقية التي أبرمت بين الطرفين إلى التكامل والتعاون بين المؤسستين على تقديم الخدمات التي تساعد في دعم الأمور التنموية والإنسانية والأعمال الخيرية، من خلال تنفيذ البرامج والمناشط في المجالات الآتية وهي: تدريب وتوظيف الشباب، والإسكان الميسر، وتنمية المرأة، والبحوث والدراسات الاستشرافية، والعناية بذوي الظروف الخاصة، وتنمية الشباب، والمشاريع الإنمائية والإنسانية.
ونوه الأمير فيصل بن مشعل، بمثل هذه الاتفاقيات التي تسعى إلى التكامل بين المؤسستين والإسهام في تحقيق رفع كفاءة الشباب وتنمية قدراتهم وتعزيز ما يمتلكه شباب وفتيات المنطقة من قدرات، مشيرا إلى أهمية رفع معدل الوعي بما تقدمه بعض منظمات المجتمع المدني التي تسعى إلى خدمة المجتمع السعودي بجميع فئاته وقضاياه، وأهمية تعزيز الجهود الرامية إلى مساعدة المجتمع بشتى المجالات وتهيئة البيئة المناسبة لذلك، لتنفيذ برامجها ومناشطها، ولتعمل على إيجاد حلول إبداعية لمشاكل إنسانية ومجتمعية قد تعتري المجتمع السعودي.
وبين أن شباب وفتيات المنطقة بحاجة إلى مثل هذه الشراكات التي تسهم في دعمهم وتنمية قدراتهم بشكل دائم، سائلا المولى -عز وجل- أن يبارك في الجهود، وأن يديم على المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين، نعمة الأمن والأمان والسلامة والنماء الدائم.
ووقع الاتفاقية من جانب مؤسسة «مجتمعي» الرئيس التنفيذي للمؤسسة إبراهيم بن سعد الماجد، وعن ومؤسسة الأمير محمد بن فهد الإنسانية الأمين العام للمؤسسة الدكتور عيسى الأنصاري.
وتهدف الاتفاقية التي أبرمت بين الطرفين إلى التكامل والتعاون بين المؤسستين على تقديم الخدمات التي تساعد في دعم الأمور التنموية والإنسانية والأعمال الخيرية، من خلال تنفيذ البرامج والمناشط في المجالات الآتية وهي: تدريب وتوظيف الشباب، والإسكان الميسر، وتنمية المرأة، والبحوث والدراسات الاستشرافية، والعناية بذوي الظروف الخاصة، وتنمية الشباب، والمشاريع الإنمائية والإنسانية.
ونوه الأمير فيصل بن مشعل، بمثل هذه الاتفاقيات التي تسعى إلى التكامل بين المؤسستين والإسهام في تحقيق رفع كفاءة الشباب وتنمية قدراتهم وتعزيز ما يمتلكه شباب وفتيات المنطقة من قدرات، مشيرا إلى أهمية رفع معدل الوعي بما تقدمه بعض منظمات المجتمع المدني التي تسعى إلى خدمة المجتمع السعودي بجميع فئاته وقضاياه، وأهمية تعزيز الجهود الرامية إلى مساعدة المجتمع بشتى المجالات وتهيئة البيئة المناسبة لذلك، لتنفيذ برامجها ومناشطها، ولتعمل على إيجاد حلول إبداعية لمشاكل إنسانية ومجتمعية قد تعتري المجتمع السعودي.
وبين أن شباب وفتيات المنطقة بحاجة إلى مثل هذه الشراكات التي تسهم في دعمهم وتنمية قدراتهم بشكل دائم، سائلا المولى -عز وجل- أن يبارك في الجهود، وأن يديم على المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين، نعمة الأمن والأمان والسلامة والنماء الدائم.
