يهدف هذا الحدث إلى تضافر الجهود لخدمة المكفوفين والعمل على إيجاد حلول فعلية للتغلب على مشكلاتهم التي تواجههم.
عملت المملكة منذ وقت مبكر على خدمة وتطوير برامج العمل للمكفوفين في مجالات كثيرة، حيث أنشأت المعاهد والدورات والبرامج الختلفة إلى جانب تهيئة المدارس والجامعات وكانت طباعة القرآن الكريم بخط برايل أحد أهم الدلائل على مدى اهتمام المملكة بفئة المكفوفين.